
بقلميَ zoa --- "أحترق بك شوقًا" رواية جنوبية تمشي على حدّ السكين بين الحب والانتقام، بين كواكب اللي بدّلت اسمها لتحرق ماضيها، وعلي الأكبر اللي شاف بهاي الغريبة وطنه الحقيقي. نار الحب ما كانت كافية تطفي جمرات الماضي... والقلوب المتكسّرة صار لازمها تحارب، حتى تحب صح. هي قصة عشق مو مكسوف، ووجع مو مدفون... هي قبلة من نار، وجرح من نوع ثاني. ---All Rights Reserved