Story cover for فيكتوفيليا by wattaya_books
فيكتوفيليا
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Jul 12
Mature
كانت تقرأ عن القتلة... ففهمتهم أكثر من البشر.
أحبت الأشرار، عشقت الظلام، وقررت أن تحنّط من حاول إنقاذها.

"ألانا" فتاة لا تبحث عن علاج... بل عن شخص لا يهرب حين ترى دمها.
في جلسة علاج واحدة، وقع الطبيب في فخّ عيونها الحمراء...
ولم يعلم أن حضنه سيكون الأخير... قبل أن يُعرض كتحفة فنية داخل قنينة زجاج.

فيكتوفيليا: رواية عن الحب المشوّه، والألم المتجمّد، والجنون الذي يُحتضن قبل أن ينفجر.
All Rights Reserved
Sign up to add فيكتوفيليا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Rotten Apple   by Valina_9
17 parts Complete Mature
في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في ربيع شبابها ، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." ممنوع سرقة أو إقتباس فكرة الرواية أو أي جزء منها كل الحقوق محفوظة
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 by onlyystit
16 parts Ongoing Mature
_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  by Ashveil-tn
105 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
31 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 10
Luna: The Sealed Bond cover
𝑽𝒆𝒍𝒗𝒆𝒕 𝑪𝒐𝒍𝒍𝒂𝒑𝒔𝒆 cover
Rotten Apple   cover
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 cover
في وجهك شيء أعرفه cover
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  cover
ا"الأعين المظلمة"/"The Dark Eyes" cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
سأكون شريرة في هذه الحياة cover
جريمةُ الصهباء cover

Luna: The Sealed Bond

70 parts Ongoing

"لونا"... ليست كما تبدو، ولا العالم من حولها كما خُيّل لها. طفلة وُجدت على عتبة قدرٍ لا يرحم... بلا ذاكرة، بلا ماضٍ، وبعلامة خلف عنقها لا يراها إلا المصير. سنوات تمر... و"لونا" تكبر، تعيش حياة تبدو عادية، في بلدة هادئة، مع عائلة تبنّتها دون أن تسأل كثيرًا. لكن شيئًا ما بداخلها ظلّ نائمًا... يراقب بصمت. ثم يحدث الانكسار... انكسار جليد، وانكسار واقع، وانبعاث نورٍ لا يجب أن يُرى. نورٌ يُشعل الأسئلة، ويوقظ الأبواب المغلقة بين عالمين... وفي قلب أحدهما، ملك هجين لم يعرف الحب، ولا يعلم أن من خُلقت له... خُتمت بعيدًا عنه. هي لا تعرف حقيقتها... وهو لا يعرف أنها قريبة أكثر مما يتخيل. فماذا سيحدث عندما تُكسر الأختام؟ وحين يبدأ النور بالمطالبة بما سُلب منه؟ رواية فانتازيا مشبعة بالغموض، القوة، والعاطفة... رحلة من الأرض إلى ما وراء البوابة، حيث لا أحد يخرج كما دخل. -