Story cover for وجع لا يشفى by NourhanAhmedFathy
وجع لا يشفى
  • WpView
    Reads 897
  • WpVote
    Votes 444
  • WpPart
    Parts 65
  • WpView
    Reads 897
  • WpVote
    Votes 444
  • WpPart
    Parts 65
Ongoing, First published Jul 13
> "أنا لا أريد أن أكون محاطة بالناس... أريد فقط قلبًا واحدًا يفهمني، حتى دون أن أتكلم."
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add وجع لا يشفى to your library and receive updates
or
#201دموع
Content Guidelines
You may also like
أسرار الظلام "النيكتوفيليا"  by ZelalKhafia00
21 parts Complete
كانت ميادة تجلس على المكتب وكان يوجد على المكتب الحاسوب(اللاب توب) الخاص بأدهم وبعض الأوراق والاقلام، وكان يوجد دمية على شكل رجل في يوم زفافه وكانت ترتدي بدلة سوداء وقميص ابيض وحذاء اسود وكان شعر هذه الدمية شديد السواد وكانت، بشرتها سمراء حيث أنك عندما تنظر لها للوهله الأولى تظن انها نسخة طبق الأصل من أدهم، لأن تم تصنيع هذه الدمية لكي تُشبه ادهم، وعندما بدأت ميادة في التفكير لفت انتباهها تحرك يد هذه الدمية للأعلى والاسفل في حركة منتظمه ولكنها لم تهتم لأنها كانت تظن ان هذه الدمية تتحرك دائما هكذا وفجأه بدأت الدمية بالنداء عليها بصوت غليظ جعل ميادة تنتفض في مكانها وعندما نظرت إلى الدمية وجدتها تتحرك بعنف وفجأة توقفت حركتها، وادارت راسها دورة كاملة حيث أصبح نظرها موجه لميادة وكانت نظرات هذه الدمية الصغيرة تثير الرعب في روح ميادة ولكنها حاولت التماسك وهنا تحدثت الدمية بصوت غليظ مفزع. الدمية:لن تنجوا. ميادة بصراخ:لا لا. الدمية:لن تنجحوا. ميادة بثبات:هننجح علشان ربنا معانا. الدمية بصوت مرتفع:لن نترككم. ميادة:لا هتسيبونا وهننجح وهنخلص من اللعنه دي ومحدش هيتأذي بسببها تاني. الدمية بصوت مرعب:سنقتلكم سنقتلكم. ميادة بصراخ:لا لا لا. ٢٠٢٢/٤/٢٢ ٢٠٢٢/٥/٢٧
You may also like
Slide 1 of 10
بِـلون الدم cover
تزوجتها من اجل انجاب الوريث (باللهجة الجزائرية) cover
أحِبيني بِلا عُقَدِ cover
أسرار الظلام "النيكتوفيليا"  cover
معشوقتي ام السان  cover
سراج الليل cover
رسائل رَوَاء cover
أبـن الغـجريـة  cover
نيران ظلمه  cover
مابعد الخطيئة cover

بِـلون الدم

38 parts Complete

لكُلٍ مِنْا جَوارحهُ التِي تَنزَف دَاخلهُ بِقوةٍ مِنذُ سنوات وَلكِن لا أحد يراها؛ لأننا نَحكمُ الغَلقُ بِشدَّةِ وَكأننا نخافُ أنْ يَسْقطَ نَزِيفُنا بالأرضِ، فيتلطخ بِه أحدٌ. هو قَررَ مُشارِكتها لِنَزِيفها بأنْ يكونَ إناءٌ تُفْرِغ بِداخلهُ مَا كَتمتهُ لأعوامٍ فِي مُقَابلِ أنْ تُصْبحَ ضمادةٌ لجراحهِ ونواقصهِ. وَلكِن... «أنَا مُسْتَعد لأُلَطَخ بِالأحْمَر فِي سَبيلك، إِن كَانَ حُبًّا أو دِماءً.» رواية... بِـلون الدم بقلم... سلسبيل كوبك