Story cover for Ilaris : Slayer of Souls   by aris__1212
Ilaris : Slayer of Souls
  • WpView
    Reads 49
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 49
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 13
---

من يراها يظنها قدوة... رمزًا للقوة والصمود.
لكن في أعماق الظلال، ليست سوى ملاك مكسور الجناح،
سُحق تحت قسوة الحياة.

أقنعت نفسها أن نسيان الماضي هو السبيل للمضي قدمًا.
لكنها كانت تكذب على نفسها فقط...

أما هو، فكل من يراه يظنه جسدًا بلا قلب، بلا شعور،
ولكنها وحدها من نبش داخله
لتوقظ فيه مشاعرًا لم يكن يعلم بوجودها.

هي ملاك يعاني في صمت.
وهو محيط هادئ يخفي في أعماقه العواصف.

> "تظنين أنك تستطيعين التخلص من الذكريات؟
حتى إن محوتِها من عقلك، ستظل محفورة في قلبك."



> "يراك الناس مثل قطعة ثلج باردة...
لكنني أراك كمحيطٍ هادئ لا يعرف كيف يبوح بما يشعر."




---
All Rights Reserved
Sign up to add Ilaris : Slayer of Souls to your library and receive updates
or
#260أسرار
Content Guidelines
You may also like
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres by Aya__bdr
13 parts Ongoing Mature
"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡
GAP •• فجوة by hala_novelist
26 parts Ongoing
•فجوة• ليست مجرد قصة، بل همس ذاكرة وصرخة روح خُنقت كثيرًا. حين يصبح الوجع لغة، والحب لعنة، والوفاء سلاحًا موجهًا إلى القلب. نهى، امرأة ليست كباقي النساء، تمشي فوق شظايا ماضيها بقدمين من نار... تكبح انهيارها بابتسامة باردة، وتخفي خلف صلابتها جرحًا لا يُشفى. بين خيوط المافيا، والذئاب، والقدر، يتداخل الجنون بالعقل، وتتماهى الحقيقة بالوهم... في عالم تحكمه الذئاب والولاءات المتبدلة، تحاول أن تبقى على قيد ما يُشبه الحياة. من قال إن الجنون ضعف؟ أحيانًا، هو الملجأ الأخير لمن أرهقه الاتزان... لمن تظاهر بالقوة طويلًا حتى نسي طعم الحنان. هي امرأة تمضي في طريقها رغم الألم، تحب حد الوجع، وتحتضن ذئبها وجرحها معًا. لكن حين تُكشَف الأسرار ويخونها من كان قلبها مأوى لهم، تبدأ في التحول... لا إلى ذئبة فقط... بل إلى ما لا يمكن للظلام نفسه احتواؤه. في هذه الرواية، لا مكان للبطلات الضعيفات، ولا للنهايات السعيدة...ربما هناك فقط: امرأة قررت أن تولد من رمادها، ولو احترق العالم كله معها. هل تستطيع النجاة من نفسها قبل أن تنجو من العالم؟ أم أن الجنون هو الخيار الوحيد للبقاء؟ "فجوة"... رواية لا تُقرأ فقط، بل تُشعر. ✦ دراما نفسية ✦ غموض ✦ حب مظلم ✦ خيانة ✦ مافيا ✦ أنثى خارجة عن كل القواعد ✦ امرأة ولِدَت من رحم امرأة مذنبة..
على حافة الذنب by Ray_mess98
16 parts Complete
هو يقول: "ما كنتُ يوما بطلا في حكاية أحد، لكنني كنتُ السيء الذي يُنقذ أحيانا، ويُحطم غالبا.. أردتُها أن تبقى، ولو كنتُ الهاوية التي تسقط فيها" هي تقول: "لم أبحث عن بطل، كنتُ فقط أرجو خلاصا لا يُشبهه، ودفئا لا يأتي من نار، لكنه اختار أن يحبني على طريقته.. حدّ الإختناق" هو يقول: "أردتها أن تكون نهايتي.. لكنها اختارت أن أكون نجاتها" وهي تقول: "كان يمكن أن نكون، لكن الذنب حين يسكن الحب، لا يترك فيه مكانا للحياة" ✦لا يُطَهّر القلب من دنس الذكرى إلا بماء النسيان، ومن أين لِمُثقل القلب أن يبلغ ماءً؟✦ سيــ🚗ــارة محطمة.. دمــ🩸ــاء متناثرة.. وأنفاس تختــ🫁ــنق على حافة الإنقطاع.. كان تصادما بين حيواتٍ لم يكن ينبغي لها أن تلتقي، وأعين قُدِّر لها أن تشهد ما لم يكن لها أن تراه. عندما تتشابك الطرق وتختلط الدوافع.. يُصبح السؤال الوحيد: أيّهم سينجو.. وأيّهم سيدفع الثمن؟ فهل يولد الخلاص من رحم الألم، أم تُكتب النهاية مرة أخرى.. بالفقد؟
ليتروسي|λύτρωσις by purple-60-fig
12 parts Ongoing Mature
"حين يلتقي الظلام بالنور في أكثر اللحظات عبثًا، وحين تنكسر الحدود بين الماضي الذي يرفض الرحيل والحاضر الذي يفرض نفسه بقوة، تبدأ الحكاية. ليست مجرد قصة عن لقاء رجل وامرأة، بل عن اصطدام عوالم متناقضة، عن جراح خفية، وأسرار لم يكن يجب أن ترى النور. في عالمٍ يسيطر عليه الصراع والقوة، يقف رجلٌ كُتبت حياته بدماء الخيانة والانتقام. قاسٍ كالصخر، بارد كليلة شتاء، يملك كل شيء إلا قلبه. نشأ بين الجدران الصلبة، حيث كان البقاء للأقوى، وحيث المشاعر ضعفٌ لا يغتفر. ومن بين كل هذا، كان هو سيد قدره، حتى ظهرت هي. على الجانب الآخر، هناك روحٌ تحملها الرياح من وطنٍ إلى آخر، فتاةٌ هشّمتها الحياة لكنها رفضت الانكسار. تحمل بين يديها أحلامًا باهتة، وبين أضلعها خوفًا متجذرًا من ماضٍ يطاردها. هي ليست من هذا العالم القاسي، لكنها تجد نفسها فجأة وسط دوامة من المؤامرات والخطر، وجهاً لوجه مع رجل يُشبه الليل في غموضه. بينهما، تبدأ رقصة معقدة من المشاعر، تتشابك فيها الكراهية مع الانجذاب، والخوف مع الرغبة. كل خطوة تقربهما من بعضهما، وكل سر يُكشف يُبعدهما أكثر. في هذا العالم، الحب ليس حلماً وردياً، بل معركة يخوضها القلب ضد العقل، والضعف ضد القوة. بدأت:يوم الأربعاء 13 نوفمبر 2024 انتهت: ______
أوتار الإنتقام by victoria2599
5 parts Ongoing
في عالمٍ تسوده الظلال، حيث تختبئ الأسرار في كل زاوية، لا مكان للضعفاء. هنا، تلتقي الجريمة بالحب، والعنف بالحبكة المعقدة. خلف جدران المافيا، تُحاك المؤامرات وتُخاض المعارك بكل قوة، بينما يتساقط الأبطال في فخاخ الخيانة والصراع. كل خطوة محفوفة بالخطر، وكل نظرة تحمل وعدًا بالموت أو النجاة. في هذا العالم المظلم، لا وجود للثقة، والقتال ليس فقط جسديًا بل نفسيًا أيضًا. ما بين الحب المستحيل والصراعات التي لا تنتهي، تظل الحقيقة مخفية في الظلام، تهدد بتدمير كل من يجرؤ على الاقتراب. بين أروقة المافيا وحروبها السرية، تتشابك المصائر في شبكة من الأكاذيب والمكائد. لا رحمة في هذا العالم، فكل شيء يُشترى ويُباع، وكل خطوة تُحسب بثمن الدماء. في خضم هذا الصراع العنيف، يتواجه الأبطال مع قوى لا ترحم، تتلاعب بها الأقدار وتفرض عليها قوانين الغدر. حيث تلتقي الرغبات بالدماء، وتصبح القوة والهيمنة أداة للانتقام. خلف كل قناع، وراء كل حركة، تكمن أسرار قد تُغير مجرى حياتهم للأبد. لكن، هل سيتمكنون من كشف كل الأسرار، أم أن الظلام سيبتلعهم جميعًا؟ الرواية الأصلية!! كتبت بقلم فيكتوريا ✍🏻📖
You may also like
Slide 1 of 9
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres cover
GAP •• فجوة cover
على حافة الذنب cover
Velvet Chains cover
𝑻𝒉𝒆 𝒎𝒂𝒛𝒆 𝒐𝒇 𝒅𝒂𝒓𝒌𝒏𝒆𝒔𝒔 cover
𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة cover
ليتروسي|λύτρωσις cover
أوتار الإنتقام cover

حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎

13 parts Complete Mature

ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."