
رواية رعب وغموض نفسي بقلمي انا زوزي الـ مُحمد > في بيتٍ نَسيَها... وعلى أرضٍ أنجبتها ثم أنكرتها... تعود بلا اسم، بلا ملامح، بلا ماضي. كل شيء احترگ وراها ... بس الرماد بقى. رمادها ساكت... بس الدرب اللي يجرّها، أعوج. محد يعرفها، ومحد يعرف إنها تعرفهم... كلهم. تشوف أرواحهم، عيوبهم، كراهيتهم. والأدهى؟ إن شي داخلها... مو منها. هل هي الرماد؟ لو شي ثاني... بقايا نار قديمة... الرماد الأعوج ليست قصة انتقام فقط... بل قصة مَن بقيَ ساكتاً بعد ما احترق، وبدأ يمشي... على درب لا يعود منه أحد.All Rights Reserved