
لم أطلب الخلاص لاكنها جائَت ... تسَللت إلى عالمي كغلطة ،كخطيئة مدفونة ،لم أؤمن يومًا بأن أحدهم قد يراني، لم أفتح باب سِجني لبشريٍ قط !،لاكنها تسللتْ عبر جرحٍ لم أكن أعلم أنه فُتح ،وأنا؟ ،أجد نفسي أبحث عن فوضاها كمن يبحث عن السكين اللذي جرحَته....ليشعر أنّ شيئًا ما مسّه ....All Rights Reserved