Story cover for الكَفْنُ الأَسْوَد  by Omima007
الكَفْنُ الأَسْوَد
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 13
_مضى عامان، ومازالت كل ليلة تعيدني إلى هناك.. إلى ذلك الباب الذي فتحته بيدي ظنًا أنه أبي، فكان بداية لما هو أكبر، وبقيتُ أنا أعيش كل عام تحت ظل تلك الليلة.._
في ذكرى ميلادي.. أفتح دفترها القديم، فأجد أن القمر لم يكن بالضوء الذي تخيلته، وأن غَسايِر.. ليس مجرد حلم!
"هذا ليس مجرد ماضٍ، هذا باب مفتوح على ما هو أسوأ"
#الكفن_الأسود 
قصة تتقاطع فيها الأرواح، والأحلام، والحقيقة... بدماء باردة.
All Rights Reserved
Sign up to add الكَفْنُ الأَسْوَد to your library and receive updates
or
#3دفتر
Content Guidelines
You may also like
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) by Ayaarfe
96 parts Complete
"يقولون إن كل شيء مباح في الحب والحرب... لكنهم لم يخبرونا أن أكثر ما يُباد في المنتصف... هو القلب. طفلة صغيرة اختُطفت لستّ سنوات، ذاقت فيها كل ألوان العذاب، ثم ثلاث سنوات أخرى في مشفى نفسي تحاول استعادة ملامح نفسها... تتّهم والدها بأنه السبب، بأنه سلّمها بيديه للضياع حين اختار عمله في المخابرات على حمايتها. وهو؟ لم يكن يعلم أن الطعنة ستأتي من بابٍ نذر عمره لحراسته... فتحوّلت بنته إلى ذكرى مشروخة... تنظر له بألم، وتقول: "أنت السبب". أما العاشق... فرأى فتاته تنهار ببطء، تُدمّر نفسها كل يوم... فأقسم أن ينقذها، حتى لو كان الثمن عمره. يحبها في صمت، يكتب اسمها بين سطور الألم، ويُقسم: "سأحملك إلى حياة تستحقينها، ولو قاتلت العالم لأجل ذلك". وماذا عن آخر؟ اكتشف أن من أحبّها، تعيش قصة حب مع أخيه... فقُتل صوته قبل أن ينطق: "أنا أحبك". وماذا عن فتاةٍ تربّت في ملجأ، فأوقعتها الصدفة في طريق مطرب مشهور، فقلبت حياتها رأسًا على عقب، وكانت تلك الصدفة أجمل لعنات القدر... وماذا عن أخرى... سُلب منها شرفها انتقامًا من والدها، فلم تجد من يحتويها، بل وجدت حكمًا بالإعدام على شرفها، من أقرب من قال: "أنا أبوكِ". نسي أنه السبب... وأن أعداءه هم من دمّروها، لا هي! جميعهم أبطال... لكنّ الجراح وحدها، هي من ستكتب هذه الحكاية."
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 10
بوابات مغلقة: أَسْطُورَاتٌ حَبَسَهَا النِّسْيَان cover
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) cover
حارة اللحام. cover
جريمة في الحي السابع  cover
نقطه ومن اول السطر  cover
أكشف عن وجهك يا "فضول" cover
"Jab in the time of farewell " cover
#فِي قَبْضَةِ الطُّغْيَان  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
منعطف الذاكرة  cover

بوابات مغلقة: أَسْطُورَاتٌ حَبَسَهَا النِّسْيَان

21 parts Ongoing

منذ بداية الزمن، ظلّت بعض الأبواب مغلقة... لا بالمفاتيح، بل بالخوف. أبواب نُسيت عن قصد. طُمرت في الرمال، أو ذابت ملامحها في ضباب الجبال. خلفها كائنات لا تعرف النوم، وطقوس لم تكتمل، وأصوات لم تجد من يُنصت لها. لماذا لا نتذكّرها؟ لأن العالم نفسه يُعيد تشكيل ذاكرته ليتجنبها. هناك معتقدات لم تُمحَ لأنها خاطئة، بل لأنها صحيحة بدرجة تهدّد كل ما نؤمن به. وهناك من حاول فتح هذه الأبواب، ثم اختفى دون أن يترك سوى الهمس... والظلال. لا تبحث عن تفسير. لا تسأل عمّا يوجد خلف البوابة. لأن أول خطأ يرتكبه من يقترب، هو ظنّه أنه يراقب... دون أن يُراقَب. مخطوطات الظل: بوابات مغلقة - أساطير حبستها النسيان رواية تنبض بالخفاء، وتُكتب من الداخل.