Story cover for ظل العداوة by marabellav
ظل العداوة
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 13
هناك أسرار لا يبتلعها الموت، بل تتناسل مع الدم لتصير لعنةً تورَّث، قيدًا لا ينكسر.
هي الابنة التي خُطفت من اسمها، فحملتها الأقدار إلى حياةٍ ليست لها، وظلّت روحها عالقة بين ضياعٍ وحقيقة مخفية. وهو الوريث الذي نشأ في حضن العنف والسلطة، تلوّنت يداه بدماء لا تُمحى، لكن قلبه ظلّ أسير وعدٍ قديم، همسة طفولة ما زالت تنزف في ذاكرته.

وحين يجمعهما القدر في أرضٍ كُتبت عليها وصايا الموتى، تتواجه الأرواح كما تتواجه السكاكين، ويغدو الحب فخًّا يقطر منه السمّ. بين العائلات التي لا تعرف الرحمة، بين الخيانة والولاء، يولد خيط خفي يشدّهما أكثر كلما حاولا الهرب، حتى يصيرا أسيرين لبعضهما، وللسر الذي يربطهما إلى الأبد.

في عالمٍ تحكمه المافيا، حيث الدم هو القانون والاسم هو السلاح، يقف سؤال لا يرحم:
هل ينقذهما الحب... أم يهوي بهما أعمق داخل الظلام
All Rights Reserved
Sign up to add ظل العداوة to your library and receive updates
or
#5familysecrets
Content Guidelines
You may also like
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق by nana_00_0
1 part Complete Mature
--- إلى القارئ الذي يقرء بهذا الكتاب الآن... لم أكتبه لتشعر بالراحة، بل لتشعر... لترى كيف يمكن للطفولة أن تخلق قاتلًا، وللوحدة أن تصنع هاوية. هذا ليس مجرد سرد لجرائم، بل خريطة لقلبٍ تمزّق بصمت. إن وجدت نفسك تكره "ميرال"، فكر بها طفلة قبل أن تحكم. وإن شعرت ببعض الحزن... فاعلم أنّ بعض الظلام لا يطلب سوى أن يُفهم. اقرأها كما لو كنت تستمع لاعتراف متأخر، أو صرخة كتبها أحدهم حين لم يجده أحد. مقدمة المؤلفة عندما بدأت في كتابة هذه القصة، لم أكن أبحث عن الحلول، بل كنت أبحث عن الأسئلة. لم أكن أريد أن أخبركم عن الجريمة نفسها فقط، بل عن الظلام الذي يمكن أن يعيش فيه القلب البشري عندما يُترك دون مساعدة. لقد وجدت نفسي في هذا العالم المظلم الذي تسكنه الشخصيات المكسورة، كل واحدة منهن كانت جزءًا من حكاية تُكتب في صمت، وتتحول إلى صرخات غير مسموعة. لم تكن "ميرال" هي البداية، لكنَّها كانت النهاية. النهاية التي كانت متوقعة، ولا أحد يمكنه تجنبها. في كل حرف، كنت أُحاول الاقتراب أكثر من الإنسان الذي قرر في لحظة ما أن يتبع طريقًا لا عودة منه، وصمّم على أن يصبح جزءًا من الظلام الذي يبتلع الجميع. إلى أولئك الذين يشعرون بالألم في صمت، لا تزال الحكاية تكتب بأيدينا، ولا يزال بإمكاننا أن نغير النهايات... إن أردنا. - ------ في زاوي
كل ما أضحيت ثم مال الظلال لا غفت عيني ولا ذقت شي مشتهيه  by rshbaa
60 parts Complete Mature
كل ما أضحيت ثم مال الظلال لا غفت عيني ولا ذقت شيء مشتهيه بين الحقيقة والسراب، بين ما نريده وما يفرضه علينا القدر، تأتي هذه الرواية لتحكي عن أولئك الذين يسيرون في الطرق المتشابكة للحياة، محمّلين بأحلام ثقيلة، وذكريات لا تزول. في عالم تتداخل فيه المشاعر بالمصير، يواجه الأبطال اختبارات لم تكن في الحسبان-روابط تُختبر، وقرارات تُغيّر كل شيء، وأسرار مدفونة تنتظر أن تنكشف. إنها حكاية عن الفقد والبحث، عن اللقاءات التي تأتي متأخرة، وعن الظلال التي ترافقنا حتى في أشد اللحظات نورًا. يشتعل لهيب الانتقام ويحرق جدران القلوب تجد البطلة "سُلا "نفسها في حيرة بين اختيار انتقامها ،أو الاشتباك في مشاعر لم تعترف بأحتمالها ،ويلين قلب "ساجي"الذي لم يعرف في حياته إلا القسوة ويميل بطريقه إلى تحطيم حصونها . للكاتبة سُهبى فقط في الواتباد Wattpad "rshbaa" "كلّ ما أضحيت ثم مال الظلال، لا غفَت عيني، ولا ذُقت شيء مشتهيه." فهل نحن حقًا أحرار في اختيار الطريق، أم أننا نسير حيثما تأخذنا أقدارنا دون أن نشعر؟ للتشبيهات في الانستا التنزيل فقط وأتباد
You may also like
Slide 1 of 8
ذاكرة لا تنام cover
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق cover
في وجه الريح 🍁 cover
شمس في ممر الظلام cover
كل ما أضحيت ثم مال الظلال لا غفت عيني ولا ذقت شي مشتهيه  cover
على حافة الجحيم cover
الأمان المسموم cover
الأحمر لا يليق بالناجين  cover

ذاكرة لا تنام

5 parts Ongoing

في محطة لا يتوقف فيها الزمن، وفي مدينة يتكرر فيها الشتاء دون أن يتجمّد شيء، يلتقي شابٌ مجهول الوجه بامرأة لا تنتمي للعصر... امرأة تقول إنها الذاكرة. ثلاثة مليارات سنة تسكن جسدها، وعيونها ترى ما قبل التاريخ، وما بعد الإنسان. هل هي مجنونة؟ كذّابة؟ أسطورة تمشي بيننا؟ أم مرآة تعكس ما نريد أن ننساه؟ بين قطارات لا تصل، وأحاديث تبدأ حيث تنتهي، تتشكل بينهما علاقة لا تُبنى على الحب، بل على الاعتراف القديم - اعتراف لن يُقال أبدًا، لكنه يُلمَح في ارتجاف الأيدي، وفي الخوف من التذكّر. هذه ليست قصة حب. ولا قصة هروب. إنها رواية عن الشيء الذي لا اسم له... عن تلك الذكرى التي تظل فيك حتى بعد أن تُمحى. رحلة عبر الأزمنة، وعبر الأرواح التي نسكنها وننساها، في محاولة للإجابة على سؤالٍ واحد: ماذا لو كانت الذاكرة شخصًا... وكان النسيان هو أنت؟