
في ظاهر الأمور... هو مراهق عادي. مدرسة، أصدقاء، ماضي غامض لا يُسأل عنه. لكن في أعماقه... كان هنالك شيء يتحرك، يتمدد، وينتظر اللحظة. لم يختَر العودة. لكن المدينة اختارته. والآن، عليه أن يفكّ خيوطًا نُسجت قبل أن يُولد، بين رموزٍ نُقشت في أعماق مدينة منسية... وسؤال واحد يطارده: "هل الماضي شيء نعود إليه؟ أم شيء يعود إلينا؟All Rights Reserved