Story cover for رواية 3:17  by Meli_Didi
رواية 3:17
  • WpView
    Reads 253
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 253
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jul 13
🕒 في الثالثة وسبعة عشر... يتغير كل شيء.

المدينة نائمة، لكن ليلى تستيقظ على طرقٍ خافت يأتي من خزانة لم تُفتح منذ ثلاث سنوات.
ورقة غامضة، اسم من الماضي، وصديقة اختفت دون أثر.
ما الذي يجعل الذكريات تعود فجأة؟ ولماذا يظهر رجل غريب في القطار... ثم في الصيدلية؟
كل شيء يبدو مألوفًا... ومخيفًا في الوقت نفسه.
بين الحقيقة والهلوسة، وبين النوم واليقظة، تبدأ أبواب الماضي في التفتح.
لكن الباب الثاني... لا يجب أن يُفتح.

رواية نفسية مشوّقة، تنقلك بين الحاضر والماضي، وتكشف أسرارًا دُفنت... في الساعة 03:17 تمامًا," لكن ماذا تخفي هذه الساعة هل هي حقا كما تبدو أم هناك شيء احاول تذكره"
تابعوا معي تفاصيل الرواية المشوقة ..............
All Rights Reserved
Sign up to add رواية 3:17 to your library and receive updates
or
#550بوليسية
Content Guidelines
You may also like
لعنة الذكريات by Yvkhfj
15 parts Complete
--- لعنة ذكريات " هو رحلة غامضة عبر العتمة والظلال، حيث تنكشف أسرار مروعة وتتكشف وجوه خفية لعالم لم يكن ليُرى إلا بعيونٍ مفتوحة على الحقيقة المؤلمة. في قلب هذه القصة، تقف لارا، الشابة التي تكتشف أن حياتها لم تكن سوى كذبة محبوكة بخيوطٍ من الخداع والتضليل. من خلال رحلة لا تعرف فيها الأمان، تبدأ لارا في كشف الوجوه التي كانت وراء ماضيها الضائع، حيث تكتشف أن حياتها لم تكن سوى لعبة في يد قوى خفية. تُجبر على مواجهة حقيقة قاسية عن نفسها وعن ماضيها الذي دُفن في أعماق الذاكرة المفقودة. بينما تعيش في عالم مليء بالغموض والفساد، تجد لارا نفسها في مواجهة مع ريان، الرجل الذي اعتقدت أنه مجرد محقق عادي، لكنه في الحقيقة يخبئ في طياته ماضٍ مظلم وعلاقة مع المافيا، تلك القوة التي كانت السبب في تدمير طفولتها. تستمر الرواية في سرد قصة انتقام وذاكرة مفقودة، حيث يتقاطع الحب مع الخيانة، ويذوب الألم في غياهب الحقد، فتبدأ كل خطوة في إيقاظ القوى الكامنة داخل لارا. هل ستتمكن من تحطيم أقنعتها الخاصة؟ أم أن السقوط سيكون مصير الجميع؟ في "لعنة الذكريات"، تتشابك الأرواح والأقدار في مصير واحد، وستكتشف أن لا أحد منا يهرب من ماضيه، مهما حاول إخفاءه خلف أقنعة مزيفة. ---
حين يهمس الألم بالحب  by gochiiiiii
18 parts Complete
حين يكون الخوف أكبر من الصراخ والخيانة أقسى من القيود... تنبض الحياة من بين الألم وتنمو بذور الحب في أكثر التربة قسوة في ليلة ماطرة توقفت سيارة بيضاء لتفتح أبواب كابوسٍ لا ينتهي... فتاة بريئة تُسحب إلى عالمٍ من العنف والدموع لتجد نفسها وحيدة مطاردة بالكوابيس ومنبوذة من أقرب الناس إليها لكن وسط العتمة تشرق يد صديق قديم يحمل بين يديه الدفء والأمل "حين يهمس الألم بالحب " رواية نفسية عاطفية مشحونة بالتوتر تصوّر كيف يمكن للحب أن ينبت في أكثر اللحظات انكسارًا وكيف أن النجاة ليست دائمًا نهاية القصة... بل بدايتها الحقيقية اختُطفت ليلى في ليلة مظلمة وأُجبرت على العيش في ظل الألم و الخوف حيث تحطمت كل أحلامها وبدا أن الأمل قد تلاشى إلى الأبد لكن بين ظلال تلك اللحظات المظلمة ينبثق نور غير متوقع... رجل يدعى عمر لم يكن مجرد منقذ بل كان بوابة ليلى نحو حياة جديدة هذه الرواية تأخذك في رحلة عميقة داخل قلبين يتصارعان مع الماضي المؤلم ويتشابكان في حبل الحب الذي يتحدى كل الصعاب من لحظات الألم والتعذيب إلى ولادة طفل يرمز إلى بداية أمل جديد تنسج القصة حكاية عن الصمود، التسامح، والقوة التي تولد من رحم الظلام عبر رموز نابضة كوشاح أحمر وشجرة لوز أزهرت في وقت غير متوقع يتعلم القارئ أن الحب لا يموت بل يُنتظر.
You may also like
Slide 1 of 8
ST_VICTORIA_HOSPITAL cover
لعنة الذكريات cover
الرحلة 3:33 cover
حين يهمس الألم بالحب  cover
سر الأبواب المغلقه / The secret of closed doors  cover
حين عاد الظل قبلي cover
مرآة الغموض  cover
  على حافة الصمت  cover

ST_VICTORIA_HOSPITAL

16 parts Ongoing

🕯️ مشفى سانت فيكتوريا ✞ ✞ ✞ ✞ رواية رعب نفسي كل فصل قصة مستقلة، لكن جميعها تنزف من الجرح نفسه: مشفى سانت فيكتوريا مشفى بعيد عن الخرائط، تقوده قوانين لا تشبه قوانين البشر، تسكنه أرواح لم تُسجّل في ملفات المرضى، وتتجوّل فيه همسات... لا يسمعها إلا من اقترب كثيرًا من الحقيقة هنا، الممرّات تطول بلا نهاية، الرضّع يبتسمون بدل أن يبكوا، المرآيا تُظهر ما تخفيه الأرواح، والماضي يعود على هيئة غرفة لا تفتح إلا لمن حاول نسيانها في "سانت فيكتوريا"، الموت ليس نهاية... بل بداية فصل آخر، أكثر ظلمة... وأقرب إليك مما تظن. رواية تفتح ثلاثين بابًا في ذهنك، لكن انتبه... ليس كل باب يُغلق بعد دخوله.