Story cover for الــولايــه مـا بـيـن الـــساده" by k_oo_220
الــولايــه مـا بـيـن الـــساده"
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 14
لم أكن أفهم معنى أن تكون محاطًا بالجميع وتشعر كأنك وحدك.
كبرتُ مدلّلة، نعم... لكن البرد لم يكن يأتي من الشتاء.
كانت العيون تراقب، والقلوب تُغلق، وأنا بين ذلك أتعلّم الصمت.

هناك، بين جدران لا يطأها إلا الطاهرون، كان هو يمرّ.
خطاه على رخام العتبة الحسينية، صوته لا يُسمع، لكن حضوره يُربك قلبي.

ما بين العائلة والسادة، كانت الولايه...
أو لعلّها كانت ابتلاءً بثوبٍ آخر.
رواية لا تروي حبًا... بل تكشف سُترة الوجع حين يُغزل بصمت.
All Rights Reserved
Sign up to add الــولايــه مـا بـيـن الـــساده" to your library and receive updates
or
#390شوق
Content Guidelines
You may also like
وهل ينتهي الحب؟! by Nahaaaaar
60 parts Ongoing
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
6 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
You may also like
Slide 1 of 9
حين غنـى القلب... سمعـه الحب cover
ملكي رغما عنك  cover
عُد إليّ cover
ممنوع الحب cover
وهل ينتهي الحب؟! cover
قلب من رماد cover
عشق الصخر cover
تحت الرماد وميض جمر cover
قلب مُغتَصب cover

حين غنـى القلب... سمعـه الحب

25 parts Complete

لم تكن مشهورة. لم تكن قوية. كانت مجرّد فتاة... تحمل صوتًا لم يسمعه أحد. حتى التقت به... النجم الذي لا يبتسم، ولا يثق بأحد. هناك، في كوريا... حين غنّى القلب، سمعه الحب. بقلم: رانية في هذا العالم، حيث تضيع الأصوات في ضجيج الحياة، كنت أبحث عن قصةٍ يُسمع فيها القلب، قبل أن يُسمع الصوت. وهكذا وُلدت حكاية "أوليفيا وشوقا"... لم تكن رواية عن حبٍ عابر، بل عن شفاءٍ طويل، عن امرأةٍ وجدت في انكسارها بداية، وفي صمتها نغمة، وفي من صادفها دون أن يسأل، بيتًا لا يُغلق. كتبت هذه الصفحات لا لأنني أردت نهاية سعيدة فقط، بل لأقول: إن الحب الحقيقي لا يعلو صوته... بل يسكن بهدوءٍ في تفاصيل من نفهمنا دون تفسير. هذه الرواية هي رسالة لكل من فقد صوته ذات يوم... لتعلم أن من يسمعك، سيجدك، ولو كنتَ صامتًا. إلى كل قلبٍ يبحث عن وطن... أهديكم "حين غنّى القلب... سمعه الحب ". - رانية 💜