
نُفيت إلى قريةٍ نائيةٍ بأمرٍ من عائلتها، خوفًا من أن يتسرّب خبرُ مرضها إلى الصحافة، فانتُزعت من عالمها لتُلقى في عزلةٍ قاسيةٍ بلا وسيلة تواصلٍ، وبذاكرةٍ تُعذّبها بما تنسى أكثر مما تحفظ. هناك، في ذلك الركن البعيد من الريف، ستلتقي مالك القرية... الرجل المدفون في أعماق ذاكرتها الخادعة، تتعامل معه كغريبٍ تمامًا، غيرَ مدركةٍ أنه كان يومًا كلَّ ذاكرتها. هنا، حيث تُدفن الأسرار تحت رماد الذاكرة، لن تعر ف إن كنتَ تُنقذ الحقيقة... أم تُعيد إحياء الألم. ـــــــ جـــيـــون جـــونـــغـــكـــوك كل الحقوق محفوظه لي ولا اسمح باقتباس الفكره نهائيًا تاريخ النشر ١٤/٧/٢٠٢٥All Rights Reserved