Story cover for لا تكتبي النهاية  by RenRiheb
لا تكتبي النهاية
  • WpView
    Reads 84
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 84
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Complete, First published Jul 14
Mature
...
All Rights Reserved
Sign up to add لا تكتبي النهاية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
39 parts Ongoing
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
You may also like
Slide 1 of 10
 الشمس المفقودة cover
نوفيلا اوركسترا بقلمي (سارا محمد) cover
عاشقة بين السطور 📝  cover
عرشمان cover
بريئه بين قيود مجرم cover
STUCK IN MY HEART. cover
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  cover
نور الصگر cover
الأُومِيرِتَا  (إِنتِقَام بَائِس) cover
الابن الأوسط...... من جديد ؟! cover

الشمس المفقودة

26 parts Complete

هو: { اليوم هو اليوم المنتظر، حتى أجد تلك الشمس الغامضة التي سيحدث لي المستحيلات حتى أجدها، أين أنتِ أيتُها الشمس اللامعة التي ستُغير أحوال المملكة أو ربما ... أحوالي! } هي: { لا أعرف ما الذي يحدث كنت أسير في الشارع حتى شعرت بالقشعريرة تسري في جسدي فجأة، و ذلك الوشم الذي بذراعي منذ الصغر أصبح يؤلمني بشدة! }