Story cover for اسرار الغابة! by ST5ROF
اسرار الغابة!
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jul 14
يجد الأبناء أنفسهم محاصرين وسط غابة تخفي أسرارًا عسكرية قديمة، أصواتًا غريبة، وأشخاصًا لا يظهرون في النهار...
كل إشارة تقودهم نحو جبل مجهول، وكل خطوة تكشف لهم أن الغيّاض ما كان أبداً مجرد وادٍ مهجور.

هل سيتمكنون من النجاة؟
أم ستبتلعهم الغابة مثلما ابتلعت من قبلهم؟

⸻
All Rights Reserved
Sign up to add اسرار الغابة! to your library and receive updates
or
#46الغابه
Content Guidelines
You may also like
" رحَلتــَــــي بّـــــــيــِن أَلحقـَـــــيقـــــَـة وأَلسراب " by INTP__A
5 parts Ongoing
في زمنٍ بعيد، عاش البشر بسلامٍ يشبه الحلم. كانوا يظنون أن الشرّ لا مكان له بينهم، وأن النقاء يدوم. لكن السلام لا يدوم إن وُجد من يخونه. رجلٌ واحد، من دمهم، فتح الباب للجحيم... خانهم، وباعهم لأجناسٍ لا ترى في البشر سوى فريسة. بعضهم التهمهم كطعامٍ طازج، وبعضهم كبّلهم بالقيود، وجعلهم عبيدًا في أعماق القلاع. وفي تلك الليلة، حين جُرّ البشر بالسلاسل كالأغنام، كانت امرأة تهرب في الظلام، تحمل طفلتها وتبكي بصمت. كانت تعرف أن الموت يقترب منها، لكنها لم تكن مستعدة أن تبدأ رضيعتها حياتها بسلاسل، أو تنتهي في بطونهم. بحثت عن مأوى وسط الغابة، ثم أخفت الصغيرة تحت شجرة قديمة، قبّلت جبينها بوداعٍ أخير، وغمرتها بنظرة كلها رجاء... أن تنجو. © 2025 Etheria. All rights reserved. جميع الحقوق محفوظة © 2025 - إثيريا. لا يجوز نسخ أو إعادة نشر أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية دون إذن خطي من الكاتبة. ( التصنيف: شوجو ، خيال ، مغامرة ، فانتازيا ، رومانسي، دراما)"
You may also like
Slide 1 of 9
ساحر من رماد  cover
زمن لا يرحم cover
Seal of Fire | ختّم النار cover
اطفال الغابة children of the forest  cover
خلف جدران الضباب cover
ضوضاء في الغرفه 13 cover
وراء الستائر السوداء  cover
" رحَلتــَــــي بّـــــــيــِن أَلحقـَـــــيقـــــَـة وأَلسراب " cover
"المختارة" cover

ساحر من رماد

12 parts Ongoing

في بلدةٍ اعتادت أن تنام على لحنٍ ناعم تُسمّيه السلطة "تهويدة السلام" كانت الأكاذيب تُروى كأنها حكايات ما قبل النوم، والحقائق تُدفن بعناية تحت أرضٍ لا تسأل. كبر الأطفال على الخضوع، وشاخ الكبار على الوهم. وكلّهم صدّقوا أن النوم بلا أسئلة هو النجاة. لكنّ القدر لا يرحم المدن النائمة طويلًا فأرسل شخصًا لا يشبههم. لا يحمل راية ولا يسعى لخلاص، بل جاء محمّلًا بما يكفي من الأسرار ليشعل شرارة. لم يكن دخوله عادياً، كان أشبه بلعنةٍ نزلت على البعض، ونعمةٍ لا يفهمها إلا من تجرأ على فتح عينيه. لم يكن من المفترض أن يلتقيا لا هو كان يبحث عنها، ولا هي تعرف ما الذي تخسره إن اقتربت. وحين التقى من يحمل النار، بمن تجرؤ على لمسها لم يكن ذلك مجرد صدفة. بل كان بداية انهيار مدينة. فماذا لو كان اللقاء شرارة؟ وماذا لو كانت الشرارة كافية لحرق مدينة كاملة؟