Story cover for خَلف الأقنعه by nour_ahmed28
خَلف الأقنعه
  • Reads 959
  • Votes 56
  • Parts 17
  • Reads 959
  • Votes 56
  • Parts 17
Ongoing, First published Jul 14
2 new parts
"في ليلة الزفاف، حيث كان من المفترض أن تشرق السعادة، اختفت العروس كأنها لم تكن. تحولت الفرحة إلى صدمة، والابتسامات إلى تساؤلات. في خضم هذه الفوضى، يجد العريس نفسه في سباق مع الزمن، يبحث عن حبيبته المفقودة، غير مدركٍ للظلام الذي يكمن وراء هذا الاختفاء. كل خيط يقوده إلى متاهة من الأسرار، حيث تتشابك الخيوط وتتعقد هل سيجدها أم لا هذا ماسنعرف من خلال أحداث الرواية."
All Rights Reserved
Sign up to add خَلف الأقنعه to your library and receive updates
or
#45اثارة
Content Guidelines
You may also like
مزيفة_Fake  by NOOX_5
6 parts Ongoing
حين فتحت رواية بعنوان "اصمت... لأنها القديسة"، لم تكن تعلم أن حياتها ستنقلب. استيقظت لتجد نفسها داخل الرواية... لكن ليس كبطلة، بل كشريرة تُدعى أليز. عالم آخر، جسد آخر، ومصير مجهول..... بين سحر الشفاء والظلال، بين حقيقة الرواية وسر الأكاديمية... هل ستنجو أليز من قدر كُتب لها؟ أم أنها ستعيد كتابة الحكاية؟ مقتطف: "حين يلتقي الظلال بالنور، تسقط السماء على رؤوس الخالدين، وتبكي الأرض شفاءً تأخر ألف عام..." تعود هي، وجهٌ منسيّ في مرآة الخطيئة، شَعرُها ليلٌ لا نهاية له، وبشرتُها... بياضُ من مات ولم يُدفن. تحمل في راحتيها شفاءً ولد في عالم لا يؤمن بالرحمة، وتسكنُ جسدًا كُتبَت عليه لعنةُ القصص المنسية. ويظهر هو... من نسلٍ لا يموت، من دمِ إمبراطورٍ نسِيتهُ الممالكُ، عيناه رمادٌ لا ينطفئ، وصدره امتلأ بالسحر، إلا ذلك السحر الذي يُعيد الحياة... وحين يتقاطع طريقاهما، حين تنظر هي في عينيه، ويتردد صدى وجودها في دمه، تنهض العروش القديمة، ويتنفس الغبار أسرارًا دفنها الوقت. فإن قبّل الظلُّ النور، وانحنى الخالدُ للراحلة، فإما يولد الخلاص من عظام الخراب، أو تنتهي القصة كلها قبل أن تبدأ..."
You may also like
Slide 1 of 10
جحيم الديب cover
جُرحي عنيدٌ بلسعِ النارِ يلتئمُ cover
"وراء بوابة الجحيم " cover
أَورِدةُ الظِلاِل cover
أسرار في قلب الظلال cover
وَغى الهَجِيعة cover
زواج المشوه ✔️ cover
حين تصبح قصة cover
مزيفة_Fake  cover
نغمة خلف العاصفة | Whispers Behind the Storm🖤✨ cover

جحيم الديب

22 parts Complete

"هي ماكنتش في حساباته، ولا حتى في باله، لكن القدر رماها في طريقه... زواج مصلحة، وظروف أقسى من الاحتمال، أجبرتهم يكونوا في وش بعض. هي عنيدة... وهو متحكم، هي مجروحة... وهو شايل وجع من سنين. وسط كل دا، اشتعلت نار مشاعر ما بينهم... نار مش مفهومة، بين الحب والكراهية. هل هتقدر تحافظ على كرامتها؟ ولا قلبها هيخونها وتلاقي نفسها بتحب اللي دمر حياتها؟ في قصة مش هتعرف تحدد مين فيها الظالم ومين المظلوم... بس الأكيد... إن النهاية عمرها ما هتكون متوقعة!"