
هي لا تبتسم كثيرًا. لا تبكي. لا تتردد. في عينيها ليلٌ مرّ، وفي يدها تاريخٌ من الرصاص. عندما ينقلب الحلفاء إلى أعداء، وتصبح الحقيقة خنجرًا، تفهم رايفين أن النجاة لا تُمنح... بل تُنتزع. وحدها وسط النيران، تخوض حربًا على كل الجبهات: ضد عدو لا يرحم، وذاكرة لا تغفر. فهل يكفي الغضب للبقاء؟ وهل تكفي "طلقة باردة" لإنهاء كل شيء؟ طلقة باردة... رواية عن الصراع، الخيانة، والمرأة التي لا تُهزم.All Rights Reserved