
في مدينة يسكنها الضوء من الخارج والظلال من الداخل، تبدأ حكاية فتاة اختارت الحب... فاختارها الخراب. كل شيء كان هادئًا، حتى ظهر هو. رجلٌ بوجه لا يبتسم، وصوت يوقظ أعماقًا كانت نائمة. من لقاءٍ عابر... تبدأ رحلة الغرق. لكن بعض القصص... نهايتها لا تشبه بدايتها. وبعض القلوب... خُلقت لتُكسر.All Rights Reserved