Story cover for مابيـنَ اليَقَظـة || Between wakefulness  -متوقفة مؤقتًـا-   by Cardinan-7
مابيـنَ اليَقَظـة || Between wakefulness -متوقفة مؤقتًـا-
  • WpView
    Reads 233
  • WpVote
    Votes 116
  • WpPart
    Parts 7
Sign up to add مابيـنَ اليَقَظـة || Between wakefulness -متوقفة مؤقتًـا- to your library and receive updates
or
#316تخيلات
Content Guidelines
You may also like
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
46 parts Complete
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة
JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم  by shinyiry
15 parts Ongoing Mature
« في كل مرة أراكِ فيها، أتذكرُ لماذا اخترتكِ » « أظنُّ أننا كلانا نتذكر ولكن لأسبابٍ مختلفةٍ تمامًا » دارت أحاديثهما المعتادة كزوجين يعيشان تحت سقف واحد ولكن بلا تفاهُم، جملٌ مقتضبة وتعليقات لاذعة مغلفة بظاهر الأدب واستفهامات لا تنتظر إجابة. « تعرفين بأنّني ملكُ الألعاب، لكنّ أكثر ما أفضّلُ اللّعب به هو النّاس » « ستظلُّ مُطارداً بما لا تستطيع امتلاكه.. أنتَ سيد القصر، سيد الثروة، سيد القسوة... لكنك لستَ سيدي » « لقد استنزفتُك بكلّ السُبل صوفيا، بذلتُ كلّ جهدٍ فقط لأضعكِ في مكاني ووجودكِ برمّته ينصهر في إطار ملكيّتي » صوتهُ أصبح كفحيح الأفعى. « لقد امتلكت جسدي المُقيّد، لكنّ روحي حُرّة خواكين » بين الوميض الباذخ لسيارته الفيراري والوحدة الهادئة لقبر ماريا قصةُ رجلٍ عالق في أشد الفخاخ العاطفية قسوة، هل هو مستعدٌ ليُحب المرأة التي تزوّجها بذاتِ القدر أم يبقى وفياً إلى الأبد لشبح المرأة التي تُشبهها؟ هي ليست سوى مرآة تعكسُ شبحاً يرفضُ أن يطلقهُ في حياة بُنيت على الشَّبه، هل يُمكن للحبّ الحقيقي أن يجد صوتهُ الخاص؟ هل يمكنُ للحبِّ أن ينمو في تربةِ التعويض؟ هذا ما ستعرفونهُ من خلال الرواية إن لم تُدمركُم قبل النّهاية. [ هذه الرواية لا تُلائمُ القرَّاء المُندفعين والمُستعجلين في إطلاق
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
You may also like
Slide 1 of 9
عمياء cover
🪷My Best Friend's Brother 🪷 cover
في حضن الخراب~ cover
حين يسقط الصمت cover
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) cover
Breaths Beneath the Ice  cover
JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم  cover
" بين ظلاله" cover
Remember me cover

عمياء

32 parts Complete

اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه