
حين وُضع في يديه السلسال، لم يكن عقابًا فقط... كان إعلان ملكية. راكان، الفتى المنكسر الذي ظن أن الألم نهايته، ومتعب، الرجل الذي لا يعرف الرحمة... ولا يمنح الحريّة. ما بين الأوامر والركوع، تُروى حكاية لا يُسمَح لأحد أن يسأل: من الظالم؟ ومن المظلوم؟ نقيه خاليه من الشذوذAll Rights Reserved