
--- 🏚️ منزل خالد منزلٌ مهجور، يقال إن من يدخله... لا يخرج. لكن "إيميليا" دخلت، ولم تكن تبحث عن الرعب... بل عن الحقيقة. ماذا وجدت خلف الأبواب المغلقة؟ أسرار؟ أشباح؟ أم قلبًا مكسورًا يطلب الغفران؟ ✍️ بقلم: رحمة العارف (15 سنة) رواية غامضة، حزينة، وتخطف الأنفاس من أول سطر. ---All Rights Reserved