Story cover for مدينة الرماد by NaimaJohar
مدينة الرماد
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 15
"قلب لا يعرف الرحمة"

الشخصيات:
هي : شابة جميلة، عيونها كتحمل سر قديم، وابتسامتها هادئة بزاف. كتعيش حياة مزدوجة: نهاراً طباخة فمطعم فاخر، وليلاً... حاجة ما يمكن تصورها.

هو : محقق جديد فمصلحة الجرائم، شاب وسيم ولكن قلبه مجروح من خيانة قديمة، وحاقد على الظلم.
Public Domain
Sign up to add مدينة الرماد to your library and receive updates
or
#510قاتل
Content Guidelines
You may also like
لَـعْنِة المَـاضِي  by Batool20y
31 parts Complete
الماضي صفحة لا تُمزَق مهما ادَّعينا ذلك أو حاولنا التظاهر به ، الذاكرة لا تنسى ولا يمكن محو مـ مر عليها من أحداث مؤلمه قد ننشغل بـ الحاضر أو يأخذنا المستقبل بعيدًا لكننا ورغم القوة العظيمة اللتي نمتلكها الآن لا نسطتيع تخطي ذكريات الماضي المؤلم مهما مرَّت بنا الأيام والشهور والسنوات..!! هو شاب وسيم في منتصف الثلاثينات بارد وعديم المشاعر يعشق الوحده والهدوء والرقي لا يحب النساء يكره الخداع والكذب والخيانة قاسي القلب بيقتل اي حد بيخونه او يفكر يأذيه بدون شفقه او رحمه...! اما هي فتاة جميلة ورقيقه في العشرينات من عمرها مرحه وعفويه تحب الحياه لينه وطيبه اووي لكن شرسه وقويه مع اي حد يعاديها او يفكر يأذيها بتكره الظلم والخداع لكن.!! ماذا سَيحدث عِندما يَتقابل قَاسِي القَلب وعَديمُ المَشاعر مَع المَلاك التِي فِي مُنتهَى الرِقة والحب حَتى في أقسى صفاتها..؟! ومَـاذا سَـيكشِف لنَـا المَـاضِي.؟!!!
You may also like
Slide 1 of 8
The Slayer And The Devil Girl  cover
إِقتصاص الهِزَبر "12:00" cover
قلوب ضائعة cover
لَـعْنِة المَـاضِي  cover
وماذا أسمى هذا العشق القاتل cover
دفئ غضبها cover
『 𝑺𝒖𝒃𝒎𝒊𝒕 𝒕𝒐 𝒀𝒐𝒖𝒓 𝑯𝒆𝒂𝒓𝒕 』 cover
✧༺⚜️ عِشـقُ أُسْطُوْرَةِ ضَـارِي، وَنِـيْرَانُ الْـعَـنْقَاء ⚜️༻✧  cover

The Slayer And The Devil Girl

25 parts Ongoing Mature

في أعماق مدينة هادئة، حيث كانت الحياة الجامعية تمر بين قاعات الدراسة والمكتبات، كان " السفاح " يخفي سراً مظلماً خلف وجهه الهادئ وابتسامته الخافتة. كان يعيش حياة مزدوجة، بين طالب جامعي مجتهد وسفاح يطارد ضحاياه في الظلال. لم يكن أحد يعلم عن هويته الحقيقية، حتى هو لم يكن يتوقع أن مشاعره قد تخونه يوماً. في إحدى المحاضرات الروتينية، وقعت عينه على " فتاة"، الفتاة الجميلة والهادئة التي لم تكن ترى العالم بعينيها، بل كانت تشعر به من خلال قلبها، لأنها كانت عمياء. جذبته براءتها ورقتها، وأصبحت مشاعره تتضارب بين ظلامه الداخلي واحتياجه العميق للحب الذي لم يعرفه من قبل. بدأت قصة غريبة، حيث الصياد وقع في حب فريسته، وتصارعت في داخله رغباته القاتلة مع ولادة مشاعر إنسانية جديدة. لكن هل يمكن للحب أن يغير قلباً مملوءاً بالظلام، أم أن الماضي سيطارده إلى الأبد؟