Story cover for ⚔️ لحن السيف: الانتقام الموعود⚔️ by Yeonjun115
⚔️ لحن السيف: الانتقام الموعود⚔️
  • WpView
    Reads 1,567
  • WpVote
    Votes 1,232
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 1,567
  • WpVote
    Votes 1,232
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jul 15
**وصف عام للرواية:**

"لحن السيف: الانتقام الموعود" هي رواية فانتازيا مظلمة تدور أحداثها في عالم يمزقه الصراع بين البشر ومصاصي الدماء. تتبع الرواية قصة ثلاثة أبطال: يوشان، الشاب الذي يحمل عبء الماضي المؤلم ويسعى للانتقام من مصاصي الدماء الذين دمروا حياته؛ لين، الفتاة النبيلة التي تطاردها أشباح الماضي وتسعى لإيجاد مكانها في عالم قاسٍ؛ وميكا، الشاب الذي فقد كل شيء ويحاول يائسًا حماية من تبقى من أحبائه.

في عالم تسوده الأساطير القديمة والظلال الدامية، يصبح "لحن السيف" ليس مجرد أداة قتال، بل رمزًا للأمل واليأس، القوة والضعف، والانتقام والعدالة. بينما يشق الأبطال طريقهم عبر المؤامرات والخيانة، سيكتشفون أن الانتقام ليس دائمًا هو الحل، وأن هناك ما هو أهم من الماضي: المستقبل.
All Rights Reserved
Sign up to add ⚔️ لحن السيف: الانتقام الموعود⚔️ to your library and receive updates
or
#552ثأر
Content Guidelines
You may also like
 النعش لاحمر  by DukeMarlick
13 parts Complete
💠 صوت النعش الأحمر رواية فانتازيا مظلمة - ملحمية، شاعرية، ومحرّمة في أقصى شمال القارة القديمة، حيث لا تشرق الشمس إلا على استحياء، وحيث يغفو الضباب على قمم الجبال... تنهض مملكة إليرين من تحت رماد النسيان. مملكة كانت مجدًا، فصارت لعنة. عندما يُكسر الصمت حول اسمٍ دُفن مع سبعة أختام... وحين تُسفك أول قطرة دمٍ أمام النعش الأحمر... يستيقظ الدوق لوسيان ڤالسترا، سيد الظلال، وفارس العهد المحرّم. لكنّه لا يعود وحده. بيا فون إستراڤين، النبيلة المنفية، التي قضت حياتها تُحادث نعشًا مغلقًا، تجد نفسها فجأة في قلب الأسطورة. هل كانت الحارسة... أم المفتاح؟ هل أنقذته... أم أطلقت شيئًا لا يجب أن يُبعث أبدًا؟ في عالمٍ لا يرحم، تحاصر فيه الخرافة الحقيقة، ويخاف فيه البشر من الحب أكثر من الموت، تبدأ رحلة مشؤومة بين كائنين لا ينتميان للعالم... هو ظلّ لا يغفر... وهي ضوء لا يموت. ** رواية عن الفقد، والخيانة، والحب الذي لا يُنسى حتى بعد مئة عام. صوت النعش الأحمر... حين يتكلّم الظلّ، وتجيبه الدماء.
تويا : وريث الرماد by IHaSaN07I
12 parts Ongoing
في عالمٍ قاسٍ لا يرى فيه سوى دروبًا للموت، يعيش "تويا"، شبحٌ هارب من ذاكرة ممزقة وفراغ يلتهم روحه. في لحظة يأس، يقع بين يديه سلاحٌ أسطوري، "آكل الصمت"، قطعة من ليلٍ متجمد تمنحه سلامًا لم يعرفه قط، لكنها في المقابل تصرخ بوجوده في الظلام، لتجذب إليه أنظار قوى خفية لا ترحم. يجد نفسه مجبرًا على السير في طريق لم يختره، بجانب حلفاء لا يثق بهم، ومطاردًا من قبل عدو يعرف عنه أكثر مما يعرف هو عن نفسه. كل خطوة تقوده أعمق في مؤامرة قديمة، وتوقظ أسئلة لم يكن يعلم بوجودها. فهل سيكون السيف هو خلاصه من ضجيج روحه، أم أنه مجرد مفتاح سيفتح أبواب جحيم أكبر؟ 🔹 احداث الرواية سوداويه وقتال وهالة بالحقب القديمة مع صراع كبير في عالمها الروايه خيالية الشخصيه الرئيسيه للروايه تويا كل شيء من تأليفي فاذا صار تشابه بينها وبين قصه ثانيه اني بريئ منه للأن الروايه مشتغل بيها 278 صفحة توقفت منذ سنتين ورجعت قبل شهر بديت اعدل عليها واحسن بيها هدفي تكون الرواية جداً ضخمه وبيها تفاصيل كبيرة ومهيبة تشد القارئ وتخليه يستمتع بعالمها وبالاخير ان شاء الله تنال اعجابكم 🤍
You may also like
Slide 1 of 9
 النعش لاحمر  cover
رجل الكوابيس cover
عروس الدم cover
إيقاع مظلم cover
تويا : وريث الرماد cover
When darkness returned  cover
مملكة إكليل cover
قبليني، أشعر بالملل -مكتملة cover
دماء تحت القمر  cover

النعش لاحمر

13 parts Complete

💠 صوت النعش الأحمر رواية فانتازيا مظلمة - ملحمية، شاعرية، ومحرّمة في أقصى شمال القارة القديمة، حيث لا تشرق الشمس إلا على استحياء، وحيث يغفو الضباب على قمم الجبال... تنهض مملكة إليرين من تحت رماد النسيان. مملكة كانت مجدًا، فصارت لعنة. عندما يُكسر الصمت حول اسمٍ دُفن مع سبعة أختام... وحين تُسفك أول قطرة دمٍ أمام النعش الأحمر... يستيقظ الدوق لوسيان ڤالسترا، سيد الظلال، وفارس العهد المحرّم. لكنّه لا يعود وحده. بيا فون إستراڤين، النبيلة المنفية، التي قضت حياتها تُحادث نعشًا مغلقًا، تجد نفسها فجأة في قلب الأسطورة. هل كانت الحارسة... أم المفتاح؟ هل أنقذته... أم أطلقت شيئًا لا يجب أن يُبعث أبدًا؟ في عالمٍ لا يرحم، تحاصر فيه الخرافة الحقيقة، ويخاف فيه البشر من الحب أكثر من الموت، تبدأ رحلة مشؤومة بين كائنين لا ينتميان للعالم... هو ظلّ لا يغفر... وهي ضوء لا يموت. ** رواية عن الفقد، والخيانة، والحب الذي لا يُنسى حتى بعد مئة عام. صوت النعش الأحمر... حين يتكلّم الظلّ، وتجيبه الدماء.