Story cover for Wandering with No Return |  هائم بلا رجوع by Baby_247
Wandering with No Return | هائم بلا رجوع
  • WpView
    Reads 148
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 6
Sign up to add Wandering with No Return | هائم بلا رجوع to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صغيره فى جحيم العشق by Mayosh_Mohammed_
46 parts Complete
ترى فيه رجلاً مختلفًا. لا تفتنها المظاهر، بل تجذبها تلك العتمة الهادئة خلف عينيه، وهدوءه الذي يخفي ضجيجًا لا يسمعه سواه. تتلمس فيه شيئًا يشبهها، أو ربما شيئًا كانت تبحث عنه منذ زمن. وهو ... قلبه معلّق بين حاضرٍ يتوسل النور وماضٍ يأبى أن يموت. عاش حبًا ترك فيه ندوبًا عميقة، لا تُرى، انتهى بطريقة جعلته يشك في قدرته على أن يكون سببًا في سعادة أي امرأة، حتى وإن أحبها بجنون. يخشى أن يكون سبب ألم جديد، يخشى أن يسجنها في ظلامه، أن يشوّه نقاءها، أن يكرّر ما جُرح به. ترى فيه شيئًا لا يراه في نفسه. ترى القوة خلف الانكسار، والنقاء خلف الظلمة التي يحاول أن يخفيها عنها. لكنها كلما اقتربت منه، كلما أحس بالخوف... ليس منها، بل على قلبها. لا يريد أن يجرّها إلى متاهة روحه المثقلة. لا يريد أن يحبها، ثم يحبسها في عتمة جراحه. يتبادلان النظرات، يتهامسان دون صوت، وقلوبهما تعرف الحقيقة: هما يحبان بعضهما. لكن الحب وحده لا يكفي أحيانًا. ثمّة جدارٌ شفاف بينهما، صنعه الخوف، وطلاه الصمت، وزادته التجارب مراره
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
الزين المرعوب و بزناز الدريبة[40+] by jules356713
18 parts Ongoing Mature
واخا تمشي لآخر الدنيا... غنجبد زامل بوك فينما كنتي... حيت نتا ديالي... ديما ليا... و ديما غاتبقا...ديما...من شعرك..وجهك..لحمك، كولشي ليا أنا. حتى لآخر عرق يبقا يضرب فيا. -أنا ماشي ديالك... م-ما كنتش ديالك... و-وما غاديش نكون ديالك... الله يرحم ليك الواليدين...صَمد...بعد الرواية فيها مشاهد جنسية مفصلة ب مصطلحات داريجية مغربية مع الضرب و الجرح، الحب، العنف الجسدي و النفسي، سلوكيات سادية، علاقات معقدة، و حتى محاولات للإنتحار، لي ماعندوش القلب د هادشي يخرج يتحوا من الرواية فضلا و ليس أمرًا ههه‼️ ماكنقلب لا على دعم لا مشاهدات الهدف من هاد الرواية الوحيد هو نعطي لمحبي هاد النوع من الروايات فرصة باش يستمتعو بقصة قريبة لقلوبهم، لأنني كنشوف أن هاد الصنف ما معطينوش الحق بزاف فالمغرب. الناس اللي كيكتبو بحالو، يا كيخدمو شي حاجة بعيدة كل البعد عن الواقع، وبالتالي ما كتوصلش للقارئ، يا كيكتبو حاجة نقية ولكن كيتوقفو، بحجة أن الشغف مات أو الأفكار سالاو. وحتى إلا كملوها، كيبقاو يجرّو القارئ عام على رواية فيها 15 شابتر. أنا شخصيًا، ك فان لهاد النوع من الروايات، كنت كنعاني من هادشي كامل، وهاد الشي هو اللي دفعني ناخد المبادرة بيدي. ب حكم انه اصلا يدي كتابية وزادوني واحد الكمّية ديال الحوايج شجعوني نحط هاد العمل ليكم.
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
32 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
' She's a bad boy girl ' by DuduSusu1
24 parts Ongoing
في ظلال الغموضِ الذي يحيطُ بهـا وفي أرضٍ لم يكن لها بها عهدٌ إلا ما سمعته عبر الأخبار، تقرّر والدتُها الزواجَ من رجلٍ روسيٍّ فتُجبر على الرحيلِ إلى بلادٍ لا تعرفُ عنها سوى بردِها القارسِ وثلوجِها الناصعةِ كوشاحِ الفناء لم يكن لها في هذا الزواجِ رضا ولم يكن في قلبِها سوى التمرّدِ الصامتِ، غيرَ أنّ القدرَ لم يمنحْها فرصةً للاعتراضِ طويلًا فما إن وطئت قدماها تلك الأرضَ الغريبةَ حتى تبدّلت حياتُها رأسًا على عقبٍ لم تكد الأيّامُ تمرُّ حتّى وجدتْ نفسَها عالقةً في شِباكِ قدرٍ غامضٍ حيثُ التقت برجلٍ صلبِ الملامح، قاسٍ كصقيعِ تلك البلاد وكان لقاؤهما الأوّلَ أشبهَ بلحظةِ فراقٍ أبديّ، إذ أصدر أمرَه بقتـلِها ولم يكن في صوتهِ رحمةٌ، ولا في عينَيْه تردّدٌ، فقد كانت شاهدةً على جريـمةِ قتلٍ مروّعة، جريمةٍ لا يَنبغي لمن رآها أن يبقى على قيدِ الحياة !وهكذا وسطَ ثلوجِ روسيا الباردة، وفي قلبِ الغموضِ القاتمِ وجدت فيولييـت نفسَها معلّقةً بين، المــوتِ والحياة بين الخوفِ والمصيرِ المحتومِ، غيرَ عالمةٍ أنّ هذا اللقاءَ سيكون بدايةً لعلاقةٍ تكتبُها الأقدارُ بمدادِ الأسرارِ والخطر ....... تروي الأساطير أنّ لقاء المرء بنصفه الآخر لا يخلو من رقة المشاعر ووهج الإعجاب الذي يشعل القلوب،،
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
You may also like
Slide 1 of 9
صغيره فى جحيم العشق cover
المهمة الاخيرة  cover
الزين المرعوب و بزناز الدريبة[40+] cover
مكيدة عشق cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
' She's a bad boy girl ' cover
𝑳𝒆 𝑴𝒊𝒆𝒏  cover
Remember me cover
رجل مهووس و أنثى بريئة cover

صغيره فى جحيم العشق

46 parts Complete

ترى فيه رجلاً مختلفًا. لا تفتنها المظاهر، بل تجذبها تلك العتمة الهادئة خلف عينيه، وهدوءه الذي يخفي ضجيجًا لا يسمعه سواه. تتلمس فيه شيئًا يشبهها، أو ربما شيئًا كانت تبحث عنه منذ زمن. وهو ... قلبه معلّق بين حاضرٍ يتوسل النور وماضٍ يأبى أن يموت. عاش حبًا ترك فيه ندوبًا عميقة، لا تُرى، انتهى بطريقة جعلته يشك في قدرته على أن يكون سببًا في سعادة أي امرأة، حتى وإن أحبها بجنون. يخشى أن يكون سبب ألم جديد، يخشى أن يسجنها في ظلامه، أن يشوّه نقاءها، أن يكرّر ما جُرح به. ترى فيه شيئًا لا يراه في نفسه. ترى القوة خلف الانكسار، والنقاء خلف الظلمة التي يحاول أن يخفيها عنها. لكنها كلما اقتربت منه، كلما أحس بالخوف... ليس منها، بل على قلبها. لا يريد أن يجرّها إلى متاهة روحه المثقلة. لا يريد أن يحبها، ثم يحبسها في عتمة جراحه. يتبادلان النظرات، يتهامسان دون صوت، وقلوبهما تعرف الحقيقة: هما يحبان بعضهما. لكن الحب وحده لا يكفي أحيانًا. ثمّة جدارٌ شفاف بينهما، صنعه الخوف، وطلاه الصمت، وزادته التجارب مراره