Story cover for خيمة داخل قلبي by jkdkRoroahmedr
خيمة داخل قلبي
  • WpView
    Reads 258
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 258
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 6
Complete, First published Jul 15
Mature
في زوايا العمر، حيث تختبئ الأشياء التي لم نملك الشجاعة لنقولها،
وفي دفاتر طفولةٍ طواها الغبار،
تبقى هناك أماني صغيرة...
كتبناها ذات صدقٍ، ذات براءة،
ثم نسيناها حين قالوا لنا: "كبرتم."

لكن ماذا لو عاد اثنان...
وأعادا قراءة تلك القائمة القديمة؟
ماذا لو خاضا المغامرات من جديد،
لا ليهربا من الحياة...
بل ليذكّراها من هما؟

هذه ليست حكاية حب، ولا مجرد صداقة.
بل قصة عن الذين لم يخجلوا من أن يكونوا صغارًا من جديد...
عن أولئك الذين اكتشفوا أن الدفء لا يُشترى،
وأن الخيمة الصغيرة التي تبنيها مع من تحب... أصدق من ألف جدار.

فإن كنت قد نسيت كيف تضحك دون سبب،
أو كيف تركض تحت المطر بلا مظلة،
أو كيف تقول: "ابقَ" دون أن تنطقها...
فربما هذه الحكاية كُتبت لأجلك.
All Rights Reserved
Sign up to add خيمة داخل قلبي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Ongoing
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
حين يصمت القلب by Elenabobio
12 parts Ongoing
🩺 حين يصمت القلب - بقلمي قد نصمت أمام من نحب... لا لأننا لا نملك ما نقول، بل لأن الكلمات تخوننا حين يكون الشعور أعمق من أن يُشرح. بيلا وآرون... صديقا الطفولة، أعداء اللحظة، وشريكا الغد دون أن يدركا. كبروا معًا تحت سقف الذكريات، وافترقوا فجأة... كما لو أن الزمن قرر تمزيق الصفحة دون إنذار. لكن بعض القلوب لا تعرف النسيان، بل تكتب في الظل... وتنتظر لحظة العودة. في ممرات المستشفى... تقاطعت أنفاسهما من جديد. هي: رئيسة المساعدين الجراحيين. هو: رئيس قسم الجراحة، ببروده المعتاد، واحترافه الذي لا يُنكَر. ظنّ كل منهما أنه تجاوز الماضي، حتى بدأ صدى الذكريات يعود، شيئًا فشيئًا. العمليات... الضغوطات... المرضى... لم تكن المعركة فقط على طاولة الجراحة، بل كانت داخل قلبيهما أيضًا. لكن هل يمكن للحب أن يُولد من جديد وسط الألم؟ وهل يمكن لقلوبٍ أرهقها الافتراق... أن تتفق مجددًا؟ وربما حين يتحقق الحلم ويصبحان آباء... يدركان أن ما جمعهما لم يكن مجرد صدفة، بل بداية كتبها القدر منذ الطفولة. فبعض القلوب لا تحتاج إلى كلمات... بل فقط إلى لحظة صمت، لتقول كل شيء.
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
You may also like
Slide 1 of 8
 (سلسبيل والفهد) cover
لا أحد يعرفني  cover
إِلْيُورِينْ cover
احببتك رغم كل شئ cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
حين يصمت القلب cover
نقطه ومن اول السطر  cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover

(سلسبيل والفهد)

87 parts Ongoing

.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح