
كان في نظر الجميع شريرًا. تهديدًا يجب القضاء عليه...صفحة يجب طيّها دون ندم. لكنها رأت فيه شيئًا آخر...حالة معقّدة تستحق الدراسة. هي طبيبة نفسية، طموحها لا يشبع...وأبحاثها لا تتوقف. وهو...رجل تحطّم من الداخل بعدما حطم الكثيرين. لا يزال صدى الظلام يسكن عينيه. بدأت القصة كتجربة سريرية باردة. هي تحلله، تسجّل، وتراقب تحولات عقله ومزاجه. لكن شيئًا ما يغيّر كل شيء. عندما لا يصبح هو مجرّد بحث... ولا تصبح هي مجرّد طبيبة... مرحبًا بك في رواية "أحبي الشيطان". رواية ليست برومانسية...ولا درامية، بل نفسية بحت...لا تناسب أصحاب القلوب الضعيفة. لكنها بالطبع ستناسب أولئك الذين يعشقون الشرير النفسي...وغريب الأطوار.All Rights Reserved