🖋️ وصف الرواية :
لم يكن يؤمن بالحب... ولا يلين قلبه لشيء سوى القرآن
راقٍ شرعي، عاش حياته في محاربة الظلام، يطارد السحر وأهله، ولا يعرف الرحمة حين يتعلق الأمر بأذية الناس.
حتى جاء ذلك اليوم...
حين دخل بيتها
لم يكن بيتا .. كانت مملكة من الغموض، تسكنها امرأة تُدعى "ليلى"، جمالها فاضح، ونظرتها تحمل ألف سرّ
امرأة ليست كباقي النساء...
امرأة تمشي على حدّ السكين بين النور والظلام.
أحبها.
نعم، أحب راقٍ ساحرةً.
لكن هل يُغفر الحب في حضرة الحرام؟
وهل ينجو القلب حين يتعلّق بالخطيئة؟
رواية تحبس الأنفاس، بين الرُقى والتعاويذ، بين الآيات والعشق، بين واجب الدين ونبض القلب.
فماذا لو كان أقرب طريق إلى الجحيم... هو عينيها؟