Story cover for بين الطاولة والمقعد  by _Ritra_
بين الطاولة والمقعد
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 16
Mature
كانت تنوي فقط الجلوس مثل كل صباح، على نفس الطاولة، ونفس الكرسي المطلّ على البحر، تراقب الموج وتخفي فوضى أفكارها تحت فنجان قهوة.. لكن في ذلك اليوم، سبقها غريب إلى مقعدها المفضّل،بدأت بينهما مشاحنات خفيفة، أحاديث غير متوقعة، وتحديات بسيطة تتحوّل مع الوقت إلى طقسٍ يوميّ خاص..،لا شيء كبير يحدث، لكن شيئًا يتغيّر، اسمان لا يُذكران، ماضٍ لا يُقال كله، لكن ما انكشف بين الطاولة والمقعد كان كافيًا لتغيير فصلٍ بأكمله من حياتهما.

.
.
.

 _ أحيانًا كل ما نحتاجه هو فنجان قهوة لا يسأل، وكرسي لا يعرف من نكون..
All Rights Reserved
Sign up to add بين الطاولة والمقعد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) by hebatallaaah
23 parts Complete
روايتي الاولي تم تعديل الرواية حب توأمى منذ الصغر،،، تتحدث القصة عن بنتين توأم بيقدروا يحسوا ببعض مهما كانت المسافات بينهم و هيحبوا شابين توأم أحدهما مهندس و الاخر ضابط و تدور القصة حول جورى المشاكسة و مقالبها مع توأمها في أي احد يضايقهما ___________________اقتباس _ فى يوم من الايام في فصل الشتاء كانت تمشي وحيده بمفردها تنظر حولها ولكن لم ترى أحداً يمشى حولها على الطريق كانت تمشى وحيدة عينها تبحث دائماً عن نصفها الآخر ولكن دون جدوى ،ولكن فجأة سمعت صوت صراخ عالى،وأحدهن تطلب المساعدة حاولت إنها لا تخاطر وتذهب بأتجاه الصوت ولكن هناك شئ بداخلها يدفعها إلى الذهاب لمساعدة الفتاه الاخرى وعندما ذهبت تفجاءت إنها تشبهها وكأنها هى... كان هناك رجولان يحاولان قتل الفتاه ولكنها لم تستطع الوصول إليها فى الوقت المناسب لأنها عندما وصلت كانت قد قُتلت الفتاه وتفاجاءت عندما رأتها أنها توأمها لم تستطع مساعدتها أحتضنت اختها وإنهارت بالبكاء والصراخ 💔 عليها و لكن فجأة سمعت صوتها يناديها.... ------------------***----------- كامن يوجد بجانب ذلك المكتب بالخارج يوجد كرسى ومن فوقه يوجد دلواً فيه مياه ، و بكل مكر ركبت على ذلك الكرسى وأسندت الدلو على الباب الحديد و مسنوداً على الحائط بحيث من الطبيعي و هو خارج من المكتب يدفع الباب للأم
 Sand and Lead /رمال ورصاص by Rabab_00p
10 parts Ongoing Mature
المشهد الأول: غرفة الزفاف الفارغة - الساعة 11:26 صباحًا المقاعد مُقلوبة. كعكة الزفاف لم تُلمس. الزهور بدأت تذبل. الضيوف يغادرون على دفعات، همسًا، متوترين. في وسط المكان، لورينزو يقف وحده. يداه مغروستان في شعره. عروقه بارزة في العنق. أنفاسه ثقيلة. الصرخة الأولى: > "هربت؟ هي هربت مني؟" صوت الزجاج يتحطم. كأس النبيذ يُرمى في الجدار. يتطاير. قطرات النبيذ الأحمر تناثر على الستائر البيضاء... كدم. اقترب أحد رجال والده منه بهدوء: > "أرجوك، سيدي، الناس ينظرون..." صرخ لورينزو: > "دعهم ينظرون! دعهم يروا كم كنت غبيًا! جعلتني أنتظرها... كطفل يتيم!" أخذ نفسًا، بصعوبة. > "كان يجب أن أجرها جرا من شعرها ... لا أن أنتظر منها الموافقة." ثم بصوت منخفض، لكنه أكثر سمًا: > "سأعيدها... ولو كنت سأمزق العالم بأسناني." --- المشهد الثاني: مكتب شريدر - الساعة 12:01 ظهرًا الضوء خافت. رائحة السيجار تعبّئ المكان. شريدر يجلس بهدوء... لا يتكلم. أمامه: الملف. صور من كاميرات المطار، تقرير استخباراتي، توقيت الرحلة. كل شيء أمامه، مفصل بدقة. لكن وجهه؟ فقط... ابتسامة صغيرة جدًا. تبدأ من زاوية فمه، كأنها علامة إعجاب نادر. "هربت؟" قالها بهدوء، كأنه يقرأ سطرًا من رواية رومانية قديمة. أخذ رشفة من قهوته أغلق الملف أبعده عنه "والدها لن يتحمل الفضيحة. وال
الحب في كل نقرة  by Cecilia_202
14 parts Complete Mature
تعيش كاتليا حياة مليئة بالحيوية و الحرية في حيها السكني الهادئ، تستمتع بكل لحظة في شقتها المليئة بالازهار و النباتات و متجر ازهارها تحتها، لقد حصلت على ما تريده دائماً، بإبتسامتها الجميلة، واحياناً بأسنانها القوية.. حتى تتغير حياتها فجأة عندما ينتقل ستيفانو، الرجل الذي يبدو متعجرفاً و بارداً الى الشقة المقابلة لها.. منذ اول لقاء بينهما تشتعل المشاحنات و الخلافات، و تكره كاتليا وجوده في حياتها.. ولكن بعد اسبوع واحد فقط تجد كاتليا نفسها في موقف لم تتوقعه أبداً، لقد اصبحت زوجته! كيف حدث هذا؟ وهل يمكن لرجل ان يقع في حب المراة التي اجبر على الزواج منها، وما الذي سوف يفعله ستيفانو لإذابة الجليد الذي يحيط بقلب كاتليا.. بين الضحكات و المواقف الرومانسية يتسلل الحب ببطء الى حياتهما، ولكن هل سيكون هذا كافياً لالتئام الجروح القديمة، ام ان ستيفانو يحتاج لبذل جهد اكبر من اجل اصلاح قلب كاتليا.. رواية قصيرة مليئة بالرومانسية، مع لمسة من الدراما و الكوميديا، تأخذك في رحلة ممتعة و خفيفة دون تعقيدات، حيث تتجلى قوة الحب و الصداقة في ابسط و اجمل صورها..
ديمانتيا by Wa7y_lnspire
43 parts Complete
قال : الليالي جميعها باردة قميئة كئيبة ، الحياة لم يعُد لها طعم ، كله أصبح مُشابه ، لم يُعد للطعام طعم ، والموسيقي أصبحت نشاز غير مُتناغم .. أرغب بالإنتحار ولكن تلك الرفاهية المؤقته يقبع خلفها عذاب مُقيم و أبدي ... لقد خذلت الكثير ..أعرف ،ولكن أكثر شخص خذلته كان أنا ؟! لتُجيبه : هل تعلم الفرق بين السعادة والراحة ؟ السعادة لحظة عابرة لا تدوم وتختفي بسرعة ، بينما الراحة أن تجد نفسك في واقع لم تتوقعه ، مُختلف تماماً عن الخطط والأحلام التي كانت في مُخليتك ... وتجد أن ذلك الواقع أكثر مُلائمه لك و مناسب عن ما تمنيته.. وراحتي معك ؟ دون أن أراك ؟ أو تراني ؟ ______________ زوجها أو مُعذبها لا يتزحزح من مكانه الذي وضع نفسه فيه منذ زواجهم ، لا يقترب لا يتكلم ، أو حتي يتشاجر فقط تاركاً إياها في وحدتها وفراغها ..الذي يكاد يُمزقها ويُحولها لشخص آخر هي نفسها غير راغبة فيه .. صخت به : إذا كانت هذه الطريقة ستتبعها دائما ..أنا لم أعد قادرة بإستهياج أجاب : ما قصدك ؟ - نتطلق ؟!! ______________________ مُنهارة تبكي دون ملامح الباكي ، فقط مياه وافرة تسيل نحو عُنقها وحدقتان تائهتان غائرتان... وجههما الصنمي بعينين غاضبتين . قام كليهما من الأريكة بنظرات مختلفة هو مُعذب جبان ضعيف... من يُمكن أن يكون الجبان أكثر من مُخطيء أث
You may also like
Slide 1 of 8
توسلات قلب تحت النجوم cover
قصص من حياتنا cover
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) cover
قطرة السعادة  cover
 Sand and Lead /رمال ورصاص cover
الحب في كل نقرة  cover
ديمانتيا cover
السر القرمزي cover

توسلات قلب تحت النجوم

14 parts Complete

في عالم مزقته الحرب، تجد أليس نفسها وحيدة وسط أطلال الماضي، مجبرة على التكيف مع واقع لم تختره. لكن هل يمكن للقاء واحد أن يغير مصيرها؟ عندما وقعت عيناها عليه بوجهه المليء بالغضب، هل كان ذلك بداية إلى النجاة أم مقدمة لانهيار جديد؟ هل هو قدرا يحمل الخلاص، أم لعنة ستلاحقها؟ بين وجوه غريبة وصراعات لا ترحم، تحاول شق طريقها في عالم يملؤه الغموض والمكائد . ومع كل ألم، يولد أمل جديد، هل ستتمكن من إيجاد مكانها وإثبات أن القلوب المحطمة قادرة على النبض من جديد تحت ضوء النجوم؟ الرواية من تأليفي، لاتمت للواقع بصلة، جميع الحقوق محفوظة!