Story cover for MARDIN...  by RtRm81
MARDIN...
  • WpView
    Reads 144
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 144
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jul 16
**"ماردين... ملاك الموت الذي يلبس معطف المختبر.**  

في زوايا غرفة التشريح حيث يتكاثف الضباب كأشباح عطشى، تنحني فوق الجثث كفنانة أمام لوحتها. أصابعها الرشيقة - التي أنقذت مئات الأرواح - تُحكم إغلاق الشريان السباتي ببرود محترف.  


بين رفوفِ الأدويةِ المُنظمة، تختبئُ زجاجةُ سُمٍّ نادرٍ تحملُ رقماً تسلسلياً **مطابقاً لرقمِ غرفةِ تشريحها**.  

لكنّ العلامةَ الحقيقيةَ؟  
**وَحمةٌ أرجوانيةٌ على رقبةِ الضحايا ** - تشبهُ **جرحَ إبرةٍ طبية** - تُخفي تحتها حروفاً مكتوبةً بَحبرٍ غيرِ مرئيٍ إلا تحت ضوءٍ أزرق:  

**"طُعْمٌ.. لِطَبيبٍ جَديد"**  

حتى الطبيبُ الشرعيُ الذي تعاونَ معها..  
اكتشفَ متأخراً أن **الوشمَ** الذي وضَعته على معصمه يومَ عمله الأول..  
كان يخفي **إحداثياتِ مكانِ جثته**!  

والآن..  
بينما تُقلّبُ ملفاتَ المرضى..  
تُحدّقُ في **رقمِ الغرفةِ التالية** على قائمةِ انتظارها..  
**رقمٌ مكتوبٌ بالدمِ على ظهرِ كفّها**..  
هل هو رقمُ غرفةٍ..  
أم **رقمُ ضحيةٍ**؟"
All Rights Reserved
Sign up to add MARDIN... to your library and receive updates
or
#381الجحيم
Content Guidelines
You may also like
حين يصمت القلب by Elenabobio
12 parts Ongoing
🩺 حين يصمت القلب - بقلمي قد نصمت أمام من نحب... لا لأننا لا نملك ما نقول، بل لأن الكلمات تخوننا حين يكون الشعور أعمق من أن يُشرح. بيلا وآرون... صديقا الطفولة، أعداء اللحظة، وشريكا الغد دون أن يدركا. كبروا معًا تحت سقف الذكريات، وافترقوا فجأة... كما لو أن الزمن قرر تمزيق الصفحة دون إنذار. لكن بعض القلوب لا تعرف النسيان، بل تكتب في الظل... وتنتظر لحظة العودة. في ممرات المستشفى... تقاطعت أنفاسهما من جديد. هي: رئيسة المساعدين الجراحيين. هو: رئيس قسم الجراحة، ببروده المعتاد، واحترافه الذي لا يُنكَر. ظنّ كل منهما أنه تجاوز الماضي، حتى بدأ صدى الذكريات يعود، شيئًا فشيئًا. العمليات... الضغوطات... المرضى... لم تكن المعركة فقط على طاولة الجراحة، بل كانت داخل قلبيهما أيضًا. لكن هل يمكن للحب أن يُولد من جديد وسط الألم؟ وهل يمكن لقلوبٍ أرهقها الافتراق... أن تتفق مجددًا؟ وربما حين يتحقق الحلم ويصبحان آباء... يدركان أن ما جمعهما لم يكن مجرد صدفة، بل بداية كتبها القدر منذ الطفولة. فبعض القلوب لا تحتاج إلى كلمات... بل فقط إلى لحظة صمت، لتقول كل شيء.
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى by RHF_234
71 parts Ongoing Mature
غرور... طبيبة جراحة لا تشبه أحد. ورى ابتسامتها أسرار دفنتها مع أول خيبة من أهلها، اللي ما عاد شافوا فيها بنتهم يوم اختارت التمريض طريق لها. ما بقى لها غير شداد... الأخ، السند، والضلع اللي ما مال وسط العاصفة. مرت الأيام، وسكنت العيون دموع ما بكت. إلين جا ذاك اليوم... يوم مات "هزاع" أبو جراح. ومن لحظتها، انقلبت حياتها رأس على عقب. اتهام، وخيانة، وانتقام. غرور تصير متهمة بجريمة قتل! وجراح، ابن القتيل... ما صدق إنها بريئة، وكان انتقامه جاهز ينحرها بهدوء. تهرب غرور برا السعودية... تحاول تلملم شتاتها، وتروح عند "منيف"، الرجل اللي تجهل هويته الحقيقية. لكن القدر ما أعطاها مهلة، لأن شداد أخوها اقتحم بيت منيف... وشافها في حضنه. والمصيبة؟ منيف طلع مجرم! لحظتها، شداد ما لقى مفر... غير يسلّمها للي يكرهها ويبي ياخذ حق أبوه منها: جراح. لكن وش يصير إذا اكتشف جراح إن الحقيقة أكبر من مجرد انتقام؟ وإن غرور... ما كانت يوم سبب، بل ضحية
أنقذني من الجحيم "متوقفـة" by R_a102
12 parts Complete Mature
""""" فتحت عيني بهدوء اني بغرفة ضلمة كعدت بهدوء نفففس ماكو واحس أشباح وشياطين تفتر بالغرفة دمي جمدد ماكدر اتنفس اصلاا يمكن طافية الكهرباء تلمست المكان نايمة ؏ سرير تلمست لحايط ماكوشي اريد ابجي خفت نوب ضوء حيل قليل جاي من البردة بلكوة اشوف لكيت نقال كبل سحبتة وشغلت لضوء باوعت بغرفتي اني وساعة بـ 6ونص منا الضوء موواضح ومشوه ومنا روئية مشوه وللة حسيت بفلم رعب ناقصني يلطخون الغرفة بدم انسحبت شوية واتفحص الغرفة فجاة شي اسود مر من يمي ؏ جهة اليسرة فكيت عيوني بخوفف ركضت للصالة واصيح _ففضضلل وينككك..... بين احزانها وافراحها سَتقع بِضلام دامس لاتعرف اين الطريق لاضوء فيهِ ولااشخاص لديِهم العاطفة بل لاتعرف الرحمة شاهدت الضُلم ووالعذاب و السُلط عليها والذل وتخرج من لضلام وتقع مرة الخ بيد شخص يسمئ عنـة شرس.مهيب مُهاب مُقتل.بل مرعب.صاحب النسر. لديةِ قوانين خاصة لايتجرأ عليةِ احد يشكو من داخلة من عدة ..كالرغبة القاتلة يريد وصولاََ الراحة يسئل نفسهِ متألم..متئ اتخلص من الرغبة؟ هل سيدخل الحُب في قلبهُ وهو..مُشبع نفسة بالشهوات؟ وهل سيحب وهل سيتخلص من الرغبة؟ فَـہ ماهي القصة أ
آمرٍآء آلُخـرٍآب by lilo1911
11 parts Ongoing
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 by onlyystit
16 parts Ongoing Mature
_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
You may also like
Slide 1 of 9
حين يصمت القلب cover
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى cover
أنقذني من الجحيم "متوقفـة" cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover
Between hell and heaven�🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 cover
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover
كوابيس ولكن .... cover
𝐖𝐎𝐍𝐃𝐄𝐑𝐄𝐑𝐒 | 𝑆ℎ𝑜𝑟𝑡 𝑆𝑡𝑜𝑟𝑖𝑒𝑠 cover

حين يصمت القلب

12 parts Ongoing

🩺 حين يصمت القلب - بقلمي قد نصمت أمام من نحب... لا لأننا لا نملك ما نقول، بل لأن الكلمات تخوننا حين يكون الشعور أعمق من أن يُشرح. بيلا وآرون... صديقا الطفولة، أعداء اللحظة، وشريكا الغد دون أن يدركا. كبروا معًا تحت سقف الذكريات، وافترقوا فجأة... كما لو أن الزمن قرر تمزيق الصفحة دون إنذار. لكن بعض القلوب لا تعرف النسيان، بل تكتب في الظل... وتنتظر لحظة العودة. في ممرات المستشفى... تقاطعت أنفاسهما من جديد. هي: رئيسة المساعدين الجراحيين. هو: رئيس قسم الجراحة، ببروده المعتاد، واحترافه الذي لا يُنكَر. ظنّ كل منهما أنه تجاوز الماضي، حتى بدأ صدى الذكريات يعود، شيئًا فشيئًا. العمليات... الضغوطات... المرضى... لم تكن المعركة فقط على طاولة الجراحة، بل كانت داخل قلبيهما أيضًا. لكن هل يمكن للحب أن يُولد من جديد وسط الألم؟ وهل يمكن لقلوبٍ أرهقها الافتراق... أن تتفق مجددًا؟ وربما حين يتحقق الحلم ويصبحان آباء... يدركان أن ما جمعهما لم يكن مجرد صدفة، بل بداية كتبها القدر منذ الطفولة. فبعض القلوب لا تحتاج إلى كلمات... بل فقط إلى لحظة صمت، لتقول كل شيء.