Story cover for 𝕎𝕙𝕖𝕟 𝕣𝕖𝕧𝕖𝕟𝕘𝕖 𝕥𝕠𝕠𝕜 𝕞𝕖 𝕒𝕨𝕒𝕪 by Tera_56
𝕎𝕙𝕖𝕟 𝕣𝕖𝕧𝕖𝕟𝕘𝕖 𝕥𝕠𝕠𝕜 𝕞𝕖 𝕒𝕨𝕒𝕪
  • WpView
    Reads 61
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 61
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 16
"خُطِفت... لكنّ ما خطفني لم يكن قيده، بل نظراته." 

دخلت عالمه مجبرة، مقيدة، تائهة بين ماضٍ يؤلمني وحاضر يزرع الرعب في قلبي.
لم يكن مجرد خاطف...
كان يحمل في عينيه وجعي، وفي صوته أسرارًا أعرف أن بعضها يخصني.

في عالم المافيا لا مكان للضعفاء،
وفي قلب "ليام" لا مكان للغفران...

فهل سأنجو؟ أم سيبتلعني انتقامه؟

🌹 رواية حين خَطَفني الانتقام
عندما يصبح الحُبّ قيدًا، والانتقام بداية الحكاية...
All Rights Reserved
Sign up to add 𝕎𝕙𝕖𝕟 𝕣𝕖𝕧𝕖𝕟𝕘𝕖 𝕥𝕠𝕠𝕜 𝕞𝕖 𝕒𝕨𝕒𝕪 to your library and receive updates
or
#138suspense
Content Guidelines
You may also like
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
8 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجلّ مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة... حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية... بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء... الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
River of Hell by AriaQv
65 parts Complete
أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر اي شيء.. ربما كسر شيء داخلي دون ملاحظتي؟ فلم اكن بهذا الصمت والهدوء دائما ، لقد كنت مليئه بالشغف والاحلام... مالذي حل بي بحق الجحيم... "إبتعدي عن المافيا يا ليلي ابتعدي عنهم...!" هل بإمكاني اخبارها أنني جذبت انتباه أحدهم؟ هل بإمكاني اخبارها أنني وقعت بين يديّ اشد الرجال رعباً ؟ اتمنى ان تحدث معجزه ما..لتعيد لي أجمل ما احببته في نفسي.. فـ ها أنا... اعيش في هذه الحياة مشتته ، ومع نفسي حائره اعيش في هذا العالم القاسي... في اشد احتياجاتي لا اجد عضدا و ما يضعف صبري قوة المفاجأت... الن يخرجني احد من هذا السواد... ام ان السواد سيكون منقذي؟ - "اعطني يدكِ لأقبض عليها بقوة ليهرب خوفي منّي وليخرس هذا الضجيج الذي يخنق صوتي " "بين الظلّام الدامس الذي أوشك على إلتهام روحي...كُنت أنتِ طوق نجاتي"
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date by AdilaHouara
51 parts Complete
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
You may also like
Slide 1 of 9
في مرفأ عينيكِ الأزرق  cover
دوامــة الانـتـقـام cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
حافة الغفران  cover
أهذا صوتك؟ Is that your voice? II cover
احببت ظابط cover
River of Hell cover
قبل ان تنطفئ  cover
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover

في مرفأ عينيكِ الأزرق

144 parts Complete

" مُقَدِمة" أَقْسَـــمَ أن يُذيقَه من نَفـس الكَـأْس و حينَ حَانَتْ لـَحظة الأخذ بالثـَـأْر ظَهـَرَت هى أَمَـامــه كـمَلاك يَــرده عن خَطِيئة الانْتِقَام لـ ينْتَشلها منه عَنوَة فـ يـَحرِق رُوحُـه رُويدًا رُويدًا و لـكن.. لم يَـضَع المشاعر فى الحسبان لا يعلم كيف تمكنت من اقْتِحَام أَسْــوار قلبه ذلك الذى لم يكُن سِوي بضعة رمـاد كيف تَــرَبعَت على عَرشِ قلبِه و كيفَ تـَسَللت الى أَعمَاق خَلايــاه فـ سكنت فيها فـ باتَتَ و كأنها أمـْطَار غَزِيرة هَطَلَـت على صَحَراء قلبه .. فـ أنبتـت! لـ تـوقعه فَـرِيسَة بين مُتَصَارعين إمــا قَلبه أو ثــأره