
لم أكن أعرف اسمه، لكنني عرفت شعوري حين نظر إليّ... نظرة لا تبتسم، ولا تعتذر، ولا تُنسى. في مدينة تتنفس الصمت، يمشي الظلّ قبل صاحبه... وتتكسر القلوب بهدوء، دون صوت. ظننته نجاتي، فكان فخًّا جميلاً... باردًا كأن العشق فيه لا يُروى... إلا بالنارAll Rights Reserved