Story cover for بين الضوء و الظل  by _seerine
بين الضوء و الظل
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 17
في مدينة تلمع واجهتها كالمرايا وتخفي في عمقها شقوقًا لا تُرمم،
تولد هذه الحكاية... لا لتُروى، بل لتنكشف.

هي ليست قصة حب، وإن بدا الحب فيها جاذبًا.
وليست لغز جريمة، وإن كانت الدماء تسيل في صمت.
إنها خيوط مشدودة بين ماضٍ لم يُدفن، وحقيقة ترفض أن تُقال.
عن الوجوه التي تبتسم وفي عيونها شيء لا يُطمئن،
عن الثقة حين تُزرع في التربة الخطأ،
وعن أولئك الذين يقتربون ليضيئوا ظلامك...
ثم يختفون، ويتركونك تحترق بالنور وحدك.

بين الضوء والظل،
تكمن الحكاية.
وهناك فقط، تبدأ الحقيقة.

لا أسمح بالسرقة
All Rights Reserved
Sign up to add بين الضوء و الظل to your library and receive updates
or
#19إسبانيا
Content Guidelines
You may also like
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
SNAKE TATTOO  by watt_ilyanora
22 parts Complete Mature
|| الرّواية قيد التعديل ، سيتم إعادة تعديل فصولها على فترات مُتقطّعة || أماريا إسكارتش ، فتاة ذات أصول مكسيكية تعيش في إسبانيا و تُضطّر للانتقال إلى أمريكا بسبب عمل والدها الغير مستقر . دبَّ بينها وبين حبيبها الإسباني شجار قبل سفرها بأيام واختفى من حياتِها وكأنّه لم يكنْ يوماً فيها وقُطعَ التّواصل ... لكن مالم تعرفهُ أنّه تعمّد افتعال الشّجار من أجل إخفاءِ أسرارهِ عنها لتنكشف تلك الأسرار بالتّدريج منذُ دخولها للجامعة وتورّطها مع شيطانِها ماكسيلين أدڤارس حيثُ قامت بشتمهِ ونعته بالكلب الضّال ورفضِها للخضوع لأوامرهِ ، ممّا سبّب وقوعِها في قائمتهِ السّوداء فينُقذها منهُ شخص مقنّع مجهول الهوّية ، وتبدأ بالبحثِ عن هوّيتهِ هي وصديقاتها ، ممّا أدّى لوقوعهنَّ بمشاكلَ أكبر .. الكاتبة : إيليانُورا بدأت بكتابتها : 1/11/2024 انتهيت منها : 9/9/2025 _ روايتِي من أفكارِي الخاصّة ، لا أسمح بالاقتباسْ ! الفصول التي تم التعديل عليها : 21/2
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
You may also like
Slide 1 of 10
جرائم بوسان  cover
الاميره والاندلسي  cover
بين ظلين cover
وَغى الهَجِيعة cover
حين يستيقظ الظل cover
SNAKE TATTOO  cover
ظل الأسر . cover
" حين تتكسر القوة " cover
تحت الرماد وميض جمر cover
لعبة العقول cover

جرائم بوسان

13 parts Ongoing

المطر لا يغسل الذنوب... هو فقط يجعلها أكثر وضوحًا. في مدينة بوسان، لا شيء يبقى مدفونًا. كل صرخة في الليل تجد طريقها للسماء، وكل سرٍّ قديم ينبض في قلب أحدهم، ينتظر اللحظة المناسبة كي يخرج... ويكسر الصمت. قالوا إن العدالة عمياء. لكنهم لم يقولوا إن الألم يرى كل شيء... ويتذكّر. قُتِل فتى، صمت الجميع. بكَت فتاة، تجاهلها الجميع. هربوا من المدينة... أو هكذا ظنّوا. بعد ثلاث سنوات، عاد المطر... ومعه عادت الحقيقة، لكن لا أحد كان مستعدًا لثمنها. لأن أحدهم قرر أن يكتب النهاية... بطريقته. لا أحد يعرف اسمه. لا أحد يتذكر وجهه. لكن هناك من يشعر بخطاه في الممرات... هناك من يستيقظ في منتصف الليل، يتلفّت حوله، ولا يعرف لماذا يرتجف. إنه لا يركض. لا يغضب. فقط... ينتظر. وفي كل مرة يهطل فيها المطر، يكون أقرب.