Story cover for من عذابي قلت لعيونك هلا  by a_r99992
من عذابي قلت لعيونك هلا
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 17
> "رواية تكتبها يدٌ مكسورة، بصوتٍ ما عرف غير الصمت، وبقلبٍ ما انكسر إلا حين نطقوا: زُوجتِ له."

هنا لا تُروى قصة حب، بل قصة دَين... سُدّد بامرأة، واحتُجز قلبها باسم رجل لم تختره.

بين تملك ضاري، وصمت مرام، نكتب فصلاً لا يُنسى...

بقلم: الكاتبة خطاي - نبض الانتقام، وصوت من لم يُسمَع.
All Rights Reserved
Sign up to add من عذابي قلت لعيونك هلا to your library and receive updates
or
#176عامي
Content Guidelines
You may also like
لُقياك (عشك الذيب) by Leal_alQas
87 parts Complete
الكاتبة : ليَّل آل قيس.. قصة حب تنبع من قلب الفقر ليجتمع قلبان على الحب فـ يأتي اليوم الذي يختفي فيه الحبيب سنين عِدة وبعد مده من الزمن تنكشف جميع الحقائق ليلتقوا لكن بأختلاف شخصيات ومشاعر منها الكره ، الاشتياق ، الالم .. لتبدأ رحله اخرى من رحلات علاقتهم .. "بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ ‏فُراق حبيبي وحنينُ وجدي ‏فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ ‏وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري ‏فلا التّذكار يرحمني فأنسى ‏ولا الأشواقُ تتركني لنومي ‏فُراقُ حبيبي كم هزّ وجدي ‏وحتى لِقائه سأظلُ أبكي ." كم من فراقٍ مر ثم نسيتُهُ ‏إلا فراقَكَ شذ عن قانوني ‏ما زال يَنخَرُ في بقايا مهجتي ‏ويذيقُني قبلَ المنونِ منوني ‏حتى كأنكَ فيّ عِرقٌ نابضٌ ‏فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني ‏أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي ‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟! ‏لولا هواكَ لما سريتُ مع الهوى ‏ولما عزفتُ على الأنامِ لحوني ومِن الله التوفيق..🖤
حب في الخفاء. by Qoot_TM22
5 parts Ongoing
هي تقول: "لا أطيق أن أكون معه، وأرفض كل ما يجمعني به." هو يقول: "أكره أن أراها، لكنني لا أستطيع الابتعاد." هي باردة مثل الجليد، لا تذوب أبداً، تؤمن انّ الكبرياء يصنع المرأة ويبني لها قيمة. وهو جامح كالجبل، لا ينكسر بسهولة، يؤمن انّ الحب شعور لا محل له في قلبه ابدا. فهل سيجمعهما الحب رغم كل شيء؟ أم يبقى الشتاء أبديًا بينهما؟ _جمع قلبين في دائرة الحب هو الهدف من كل شيء فهل سينتصر الحب؟ ام انّ جليد الكره يابى الانكسار. كتبت هذه الرواية بهدف تنمية قدراتي في الكتابة والتعبير. هي ليست قصة تدور حول فكرة محددة، بل مساحة أعبّر فيها عن أفكاري وأحلامي التي كثيرًا ما تخيلتها، ولم أجد لها مكانًا في أي رواية أخرى. لا أكتب مشاهد مخلة أو أنشر صورًا تخدش الحياء، فأنا لا أريد أن يتحول شغفي إلى مصدر ذنوب. لهذا، سأستمر في تقديم روايتي بهذا النهج، حتى وإن لم تنل شهرة واسعة، يكفيني أن من يقرأها لن يخرج منها مثقلاً بالآثام، روايتي هذه ليست الا من نسج الخيال ولا شيء حقيقي فيها واتمنى ان لا يعمل احد بما اكتبه فهو في النهاية مجرد خيال والمحرمات تظل محرمات مهما زينتها في روايتي هاته.
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
منقذي الغريب  cover
لُقياك (عشك الذيب) cover
مَزامــِير إِيــَانـَا cover
عاصفة  cover
 هوية حب (روايات ليبيه) cover
لما..؟ cover
أحببت أبن عمي ولكن... ! (مكتمله) cover
حب في الخفاء. cover
 (سلسبيل والفهد) cover
لا أُشبهكَ (وان شوت). cover

منقذي الغريب

18 parts Complete Mature

"بِسمِ اللّٰهِ الرَحمٰنِ الرَحِيم" روايةٌ عن الحب الذي جاء من الهامش، لكنه سكن المركز منّي. لم يكن غريبًا تمامًا... كأنّ قلبي عرفه منذ طفولته، منذ أن كنتُ أبكي من وحدةٍ لا أعرف لها اسمًا، من شتاءٍ لم يمدّ لي أحدٌ فيه معطفه، إلى أن جاء هو، بملامح لا تشبه أحدًا، بصوتٍ لا يُشبه الأصوات... كان يوجعني حضوره بقدر ما يرمّم ما بقي منّي. التقينا صدفةً، لكنّه لم يرحل كما يفعل الآخرون، بل بقي... بكل ثقله، بكل هدوئه، بكل الحبّ الذي لم أجرؤ يومًا على الحلم به. علّمني أن النجاة لا تكون دائمًا من البحر، بل من أنفسنا، من جروحنا التي نظنّها أبدية. هو غريب... نعم. لكنّه كان أكثر وطنًا من كل الذين عشتُ معهم سنينًا طويلة. --- "مُنقذي الغريب" ليست قصة حبٍ عادية، هي نداءُ قلبٍ تمزّق، ووجَد من يُمسِك شتاته دون أن يُطالبه بأن يكون كاملًا. - الكاتبة: نور المَياحية ..