Story cover for مقهى الذاكرة  by user91534717
مقهى الذاكرة
  • WpView
    Reads 18
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 18
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jul 17
في مقهى صغير يُدعى "مقهى الذاكرة"، تجلس ثلاث نساء كلٌ منهن تحمل وجعًا لا يُقال:

أمينة، موظفة تكافح بين الوظيفة وتربية طفلها.

لمياء، امرأة تبحث عن خلاص من مستنقعٍ اختارت أن تهرب إليه.

هالة، غامضة كظل، تراقب الجميع بعينٍ تعرف أكثر مما تقول.


ثلاث حكايات، تتقاطع بلا لقاء... في مكانٍ واحد، حيث الذكريات أثقل من الكلمات، والألم يطفو فوق فناجين القهوة.

رواية نفسية، فلسفية، تبحر في أعماق النساء، الغربة، العزلة، والبحث عن المعنى...
All Rights Reserved
Sign up to add مقهى الذاكرة to your library and receive updates
or
#232فلسفة
Content Guidelines
You may also like
إبنة قلبه by m2a2l2a2k
10 parts Ongoing
في كل زاوية من زوايا هذا البيت، كانت ضحكاتها الصغيرة تتردد كصدى لحياةٍ لم تكن لتعرفها لولا دفء يديه. "أمنية"... لم تكن مجرد بنت عمةٍ نشأت في كنفه، بل كانت نبضًا خفيًا ينمو بين أضلاعه، زهرةً رُويت بحنانه، وفراشةً حلقت تحت جناحيه. "غيث"... كان لها السند والظهر، الأخ والأب الذي لم يُقدّر لها القدر سواه. رأى فيها الأمس طفلةً تائهةً، واليوم امرأةً تتفتح، تحمل في عينيها حكاياتٍ لم يُدرك أنها كتبها هو بنفسه منذ زمنٍ بعيد. كبرت أمنية، وكبر معها شعورٌ غامض، يتجاوز حدود القرابة، يهمس في قلبها أن بعض الحمايات قد تتحول إلى قيودٍ شهية، وأن بعض الأمان قد يُصبح لهفةً لا تُقاوم. فهل يملك الغيث أن يستوعب أن أمنيته لم تعد مجرد "طفلة" كبرت على يديه؟ وهل تستطيع أمنية أن تُخبر من كان لها العالم، أنها باتت لا تريد منه سوى قلبه؟ بين حمايةٍ رسمت حدودًا، وعشقٍ يطمح لكسرها، تُرى أي مصيرٍ ينتظرُهما في متاهة المشاعر التي نسجها القدر بين بنت العمه وابن الخال؟
الوعد  by fgn024l
35 parts Ongoing
روح محملة بذكريات في قصرٍ تغلفه الهيبة وتخنقه الأسرار، تعود "سلسبيل"... امرأة كسرتها الحياة، لكنها رفضت أن تنكسر مرتين. تعود لا كابنة طائعة، بل كأم شرسة تحارب لأجل صغيرها، في بيت لا يؤمن بالحب... بل يُديره النفوذ والكبرياء. ابنها "جاد" يضحك ببراءة، لا يعلم أن وراء كل نظرة من أمه حكاية، وأن وراء كل حجر في القصر سرًا دُفن بالصمت... وبالدم. لكن الماضي لا يُدفن إلى الأبد، فحين تُفتح الملفات القديمة، وتُذكر الأسماء التي مُسحت من الذاكرة، تدرك سلسبيل أن المواجهة قادمة، وأن القصر الذي عاد لها يومًا... قد يأخذ منها كل شيء. رواية درامية مشوّقة، تجمع بين الحب، الندم، والأسرار الدفينة. بطلتها لا تبتسم إلا لطفلها... ولا تثق إلا بنفسها. 🤍🖤🖤🖤🤍 فمن هو "فؤاد"؟ ولماذا لا تستطيع نسيانه؟ ومن يحاول كشف سرها... ولماذا الآن؟ وهل سينجو جاد من إرثٍ لم يختره؟ رواية الوريث... حين تكون القوة هي الطريقة الوحيدة للنجاة، وتكون الأمومة أعظم معركة.
هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل | by HayamHamam
7 parts Complete Mature
في ساعةٍ يتكسّر فيها النور على حوافّ الغروب، تنبض الأرض بأسرارها. هناك، في قلب الغسق الهائج، تُولد قصص لا تُروى إلا همسًا... قصص نساء لم يعُدن يملكن إلا أشلاء قلوبهن، ورغبة مُتَّقدة في أن يعيدن رسم مصائرهن بأيديهن، ولو خُضّبت بالدم. ثلاث نساء، لا يعرفن بعضهنّ، يجمع بينهنّ شيء واحد: لهيب الألم المشتعل في صدورهن، ورغبة في الانتقام تكاد تلتهم أرواحهنّ. إحداهن دُفنت حيّة في قفص العادات، وأخرى أُغتيلت براءتها على أعتاب قانون أعمى، والثالثة... لا أحد يعرف ما الذي تخبئه خلف عينيها الهادئتين، لكن الغسق نفسه يرتعد من سرّها. في "هَيَجّاءُ الغَسَق"، لا يظل شيء كما كان. كل وجه يخفي قناعًا، وكل يدٍ ممدودة قد تطعن في الظلام. هنا، تتلاقى الدروب، وتعلو صرخات لم تُسمَع من قبل. وهنا فقط، تُكتَب العدالة بمدادٍ من نار. هل الغسق نهاية الليل... أم بداية عاصفة لا تُبقي ولا تذر؟ بدأت في التعديل: 19-7-2025. أنتهت من التعديل:.....
You may also like
Slide 1 of 10
إبنة قلبه cover
الرحلة 3:33 cover
ما انطفتش 🥀 cover
الوعد  cover
صراع  cover
كنت اخوهم وصرت غرامهم cover
وجع صار رسالة  cover
لا أحد يعرفني  cover
نحو الفجر  cover
هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل | cover

إبنة قلبه

10 parts Ongoing

في كل زاوية من زوايا هذا البيت، كانت ضحكاتها الصغيرة تتردد كصدى لحياةٍ لم تكن لتعرفها لولا دفء يديه. "أمنية"... لم تكن مجرد بنت عمةٍ نشأت في كنفه، بل كانت نبضًا خفيًا ينمو بين أضلاعه، زهرةً رُويت بحنانه، وفراشةً حلقت تحت جناحيه. "غيث"... كان لها السند والظهر، الأخ والأب الذي لم يُقدّر لها القدر سواه. رأى فيها الأمس طفلةً تائهةً، واليوم امرأةً تتفتح، تحمل في عينيها حكاياتٍ لم يُدرك أنها كتبها هو بنفسه منذ زمنٍ بعيد. كبرت أمنية، وكبر معها شعورٌ غامض، يتجاوز حدود القرابة، يهمس في قلبها أن بعض الحمايات قد تتحول إلى قيودٍ شهية، وأن بعض الأمان قد يُصبح لهفةً لا تُقاوم. فهل يملك الغيث أن يستوعب أن أمنيته لم تعد مجرد "طفلة" كبرت على يديه؟ وهل تستطيع أمنية أن تُخبر من كان لها العالم، أنها باتت لا تريد منه سوى قلبه؟ بين حمايةٍ رسمت حدودًا، وعشقٍ يطمح لكسرها، تُرى أي مصيرٍ ينتظرُهما في متاهة المشاعر التي نسجها القدر بين بنت العمه وابن الخال؟