
مَلسا ما چانت ساكتة لأن ما عدها شي تحچي، لا... چانت ساكتة لأن ماكو أحد يعرف شلون يسمع. دخل مصطفى بحياتها مثل نسمة هادئة، ما فرض روحه، ما أصرّ، بس گعد بجنبها... وسَمَع. ومع مرور الوقت، هو ما چان يعالجها، هي اللي چانت تعالجه... من ضوضاء الدنيا، من وجوه الناس، من كلشي ما يِشبَهها.All Rights Reserved