
بين خيوط الانتقام ولهيب الحب، وُضعت زويا في قصرٍ يحكمه رجل لا يعرف الرحمة، رجل يزرع الخوف ويخفي جراحًا أعمق من أن تُرى. كيف لشفاهٍ عرفت الألم أن تهمس بالعشق؟ وكيف لخنجر الماضي أن لا يذبح قلبين بدآ ينبضان رغم كل شيئ؟ 📜 حقوق النشر: > جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة زويا © هذه الرواية ملكية فكرية حصرية، يُمنع نسخها أو اقتباسها أو إعادة نشرها كليًا أو جزئيًا بأي وسيلة كانت دون إذن خطي من الكاتبة. أي تشابه بين أحداث الرواية وشخصياتها مع الواقع هو من محض الصدفة. "خنجر على شفاه العشق" رواية نُسجت من خيال الكاتبة، وكل ما فيها من مشاعر وتفاصيل هي نتاج جهد شخصي وعاطفي لا يُقدَّر بثمن.All Rights Reserved