Story cover for لا أحد يتذكّرني by chaimaboulkch
لا أحد يتذكّرني
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 93
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Jul 18
فتاة تصحو في مدينة لا تتذكّرها... لا ماضٍ، لا اسم، فقط ورقة كُتب عليها: "حين تتذكّرين، سيتغيّر كل شيء."

من تكون؟ ومن هو سيد الظلال الذي يطاردها؟ وهل تحمل الحقيقة خلاصها... أم نهايتها؟
All Rights Reserved
Sign up to add لا أحد يتذكّرني to your library and receive updates
or
#84الصمت
Content Guidelines
You may also like
مزيفة_Fake  by NOOX_5
6 parts Ongoing
حين فتحت رواية بعنوان "اصمت... لأنها القديسة"، لم تكن تعلم أن حياتها ستنقلب. استيقظت لتجد نفسها داخل الرواية... لكن ليس كبطلة، بل كشريرة تُدعى أليز. عالم آخر، جسد آخر، ومصير مجهول..... بين سحر الشفاء والظلال، بين حقيقة الرواية وسر الأكاديمية... هل ستنجو أليز من قدر كُتب لها؟ أم أنها ستعيد كتابة الحكاية؟ مقتطف: "حين يلتقي الظلال بالنور، تسقط السماء على رؤوس الخالدين، وتبكي الأرض شفاءً تأخر ألف عام..." تعود هي، وجهٌ منسيّ في مرآة الخطيئة، شَعرُها ليلٌ لا نهاية له، وبشرتُها... بياضُ من مات ولم يُدفن. تحمل في راحتيها شفاءً ولد في عالم لا يؤمن بالرحمة، وتسكنُ جسدًا كُتبَت عليه لعنةُ القصص المنسية. ويظهر هو... من نسلٍ لا يموت، من دمِ إمبراطورٍ نسِيتهُ الممالكُ، عيناه رمادٌ لا ينطفئ، وصدره امتلأ بالسحر، إلا ذلك السحر الذي يُعيد الحياة... وحين يتقاطع طريقاهما، حين تنظر هي في عينيه، ويتردد صدى وجودها في دمه، تنهض العروش القديمة، ويتنفس الغبار أسرارًا دفنها الوقت. فإن قبّل الظلُّ النور، وانحنى الخالدُ للراحلة، فإما يولد الخلاص من عظام الخراب، أو تنتهي القصة كلها قبل أن تبدأ..."
You may also like
Slide 1 of 9
ذاكرة لا تنام cover
قَدري cover
بِلَا عُيُونْ cover
مزيفة_Fake  cover
إسـوداد الـديسق (السُّـدفْـةُ)   cover
صمت الظلام cover
maybe in another life cover
إلا أَنـتَ cover
ظلال الماضي cover

ذاكرة لا تنام

5 parts Ongoing

في محطة لا يتوقف فيها الزمن، وفي مدينة يتكرر فيها الشتاء دون أن يتجمّد شيء، يلتقي شابٌ مجهول الوجه بامرأة لا تنتمي للعصر... امرأة تقول إنها الذاكرة. ثلاثة مليارات سنة تسكن جسدها، وعيونها ترى ما قبل التاريخ، وما بعد الإنسان. هل هي مجنونة؟ كذّابة؟ أسطورة تمشي بيننا؟ أم مرآة تعكس ما نريد أن ننساه؟ بين قطارات لا تصل، وأحاديث تبدأ حيث تنتهي، تتشكل بينهما علاقة لا تُبنى على الحب، بل على الاعتراف القديم - اعتراف لن يُقال أبدًا، لكنه يُلمَح في ارتجاف الأيدي، وفي الخوف من التذكّر. هذه ليست قصة حب. ولا قصة هروب. إنها رواية عن الشيء الذي لا اسم له... عن تلك الذكرى التي تظل فيك حتى بعد أن تُمحى. رحلة عبر الأزمنة، وعبر الأرواح التي نسكنها وننساها، في محاولة للإجابة على سؤالٍ واحد: ماذا لو كانت الذاكرة شخصًا... وكان النسيان هو أنت؟