
لم تبدأ النهاية بانفجار... بل بدأت بنظرة غريبة في عيون من أحببتهم. في عالم اجتاحه فيروس غامض، لم يكن الخطر في الغرباء... بل في أمي، أخي، صديقي، الذين تحوّلوا إلى مخلوقات لا تعرف الرحمة. كيف تنجو من كارثة إذا كانت الوحوش تسكن منازلنا؟ وهل يمكن للقلب أن ينجو... حين يرى أحبّته يتحوّلون إلى زومبي؟All Rights Reserved