Story cover for Fulgor & Lumen||الـسُطُوع وَ النُــورْ by t-ser2
Fulgor & Lumen||الـسُطُوع وَ النُــورْ
  • WpView
    Reads 235
  • WpVote
    Votes 27
  • WpPart
    Parts 3
Sign up to add Fulgor & Lumen||الـسُطُوع وَ النُــورْ to your library and receive updates
or
#120مجهول
Content Guidelines
You may also like
رؤية المصائب المستقبلية، الأمة تطاردني لإطعامي by sousouTAK12
16 parts Complete
الفصول: 385 فصلاً بعد ارتفاع درجة الحرارة، اكتشفت شيا ليلي، التي كانت تعاني من قصر نظر شديد، أن بصرها لم يعد إلى طبيعته فحسب، بل أصبحت قادرة أيضًا على رؤية لمحات من المصائب التي كان الآخرون على وشك مواجهتها! أثناء توزيعها للمنشورات في الشارع، "رأت" طالب رياضي وسيم ينتظر الحافلة يتعرض لصدمة في كاحله بواسطة سيارة، ففاتته المنافسة وشاهدت باكياً رياضياً من بلد آخر يفوز بالبطولة من على خط التماس. حتى لو كان وهمًا، خاطرت شيا ليلي بأن تُعتبر مريضة نفسية لإنقاذه. ماذا لو حدثت المأساة حقًا؟ دفعت الرجل الوسيم بعيدًا، وفي اللحظة التالية، انهار صف كامل من الدراجات المتراكمة على جانب الطريق! اتضح أن الشاب الوسيم كان سباحًا محترفًا. دون أن يتعرض لإصابة في ساقه، شارك بنجاح في بطولة العالم، وأثار ضجة كبيرة، وحطم الرقم القياسي العالمي! بعد ذلك، استيقظت شيا ليلي لتغتسل. رفعت رأسها، ورأت نفسها في المرآة، وظهر أمام عينيها مشهدٌ مستقبلي: شخصٌ يقتحم منزلها ويختبئ في خزانة الملابس... لاحقاً... اختُطفت ابنة أخت إمبراطور السينما، وكان الإمبراطور محاطًا بمصوري الباباراتزي أثناء مقابلة. رأى شيا ليلي أن مطاردة المصورين المتواصلة تُلهب مشاعر الخاطفين، مما أدى إلى مقتل ابنة أخته، وشعور الإمبراطور بالذنب تجاه ثقة أخي
You may also like
Slide 1 of 10
نبض الريف | Countryside Pulse cover
خضعت  لبشريه بريئه ( الفا الملك المتوحش ورفيقته البشريه) الجزء الأول  cover
رؤية المصائب المستقبلية، الأمة تطاردني لإطعامي cover
صحيح غيرك في العذارى مزايين لكن وش جاب النجوم لقمرها  cover
سلطانه cover
مهووس.| Obsessed cover
|| داميان || cover
ألفا القمر الأحمر ..Alpha Red Moon cover
قيود من الحرير cover
Darkness bottom  cover

نبض الريف | Countryside Pulse

25 parts Ongoing

هي فتاة ريفيّة بسيطة، نشأت في أزقّة القرية الضيّقة، تحمل في عينيها براءة الطفولة وصفاء النقاء، لا تعرف من الدنيا سوى حقولٍ خضراء وسماءٍ صافية وأحلام صغيرة تكبر معها بهدوء. لم تكن تعلم أنّ قدرها سيقودها يوماً إلى أكثر الرجال هيبةً ونفوذاً، ذاك الذي يُدعى في البلاد كلّها بـ "ميزان العدالة"، أشهر قاضٍ في الدولة، رجلٌ لا يجرؤ أحد على مخالفته، تُحسب كلماته بميزان الذهب، وتُهاب أحكامه كأنها أوامر لا تُرد. وبين بساطتها وتعقيد عالمه، بين قلبها النقي وروحه المثقلة بالقوانين والصرامة، تبدأ الحكاية... حكاية تصطدم فيها البراءة بالهيبة، والضعف بالقوة، والقدر بالاختيار.