
في قرية تُدعى خشم الغراب، حيث تتكاثر الأساطير وتموت الأحلام، تظهر فتاة عيناها كعيني ظبية من عالمٍ آخر " دعجاء." تطاردها رؤى غريبة، ومرايا لا تعكس إلا ما يُعجبها.. يظهر مسعود، ويقودها في رحلة نحو حقيقية كسلسلة من الجنون، حيث كل خطوة تفتح بابًا للهاوية. "خشم الغراب" ليست مجرد مكان... بل مرآة مكسورة للواقع. وهذه الرواية ليست عن الانتصار، بل عن النجاة بما تبقى منك.All Rights Reserved