Story cover for cage of thorns by DivaEclixse_
cage of thorns
  • WpView
    Reads 81
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 81
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jul 18
" وعسي أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم"

"وعسي أن تحبوا شيئا و هو شر لكم"

 Cage of Thorns 

ليست رواية عن الحرب... بل الحرب نفسها وقد وُضعت بين يديك.

 تستيقظ بين الرماد والركام، بلا ذاكرة سوى شظايا وجعٍ يحاصرها. عيونها ترى وطنًا ينهار، وأجسادًا تُساق كالظلال إلى مصير مجهول. وحين تُسجن خلف الأسلاك الصدئة، تكتشف أن القفص لا يُبنى من الحديد فقط... بل من الذكريات، من الخوف، من الندوب التي لا تشفى.

كل فصل شوكة، كل كلمة صفعة. ستسمع صرخات لا تهدأ، أنينًا يتردد بين الجدران، وخيانةً تتسلل بين السطور. في هذا المكان، لا وجود للبراءة... إمّا أن تكون جلادًا أو ضحية.

لكن... خلف كل وجع، هناك سر. خلف كل دمعة، ظلّ. وداخل القفص... يولد شيء أشد خطورة من الحرب نفسها: إرادة لا تنكسر.

"Cage of Thorns"
 ليست قصة تُقرأ. إنها جرح يُفتح... قفص ستدخل إليه بكامل وعيك، لكن الخروج منه؟ مستحيل أن تخرج كما كنت.








جميع الحقوق محفوظة
All Rights Reserved
Sign up to add cage of thorns to your library and receive updates
or
#908نفسي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
بذره في أرض جـافه" cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
سلاسل الشجاع  cover
عناد لـ رُوح cover
غـول الـصـعـيـد  cover
وادي الدهر  cover
جبروت الأربعة cover
ذئاب من نار (قيد التعديل) cover
قوارع "وادي الألغاز" cover

الزقاق الغربي

64 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .