Story cover for Pulse under the wheels  by Aryane_styla
Pulse under the wheels
  • WpView
    Reads 258
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 258
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jul 19
هناك سباقات تبدأ على الطرق وتنتهي في القلوب.
في عالم مخفي خلف أضواء مدريد الليلية، يتقاطع طريق فتاة يكسوها الغموض مع شاب يقف على حافة الهاوية. السرعة بالنسبة لهما ليست هواية، بل معركة مع الزمن، ومعركة مع ماضٍ يتربص بهما. كل فوز يفتح بابًا لأسرار أعمق، وكل خسارة تترك ندبة لا تُمحى.


بين أضواء النيون، محركات السيارات، والمطاردات التي لا تنتهي، تنشأ قصة تتأرجح بين الحب والخطر، وبين الثقة والخيانة. لكن في النهاية، هناك سباق واحد فقط سيحدد مصيرهما...


سباق الحياة أو الموت 


جميع الحقوق محفوظة
 

لا اسمح بنسخ روايتي او سرقتها 


كتب بقلم ستيلا في 


19/7/2025
All Rights Reserved
Sign up to add Pulse under the wheels to your library and receive updates
or
#330مدرسي
Content Guidelines
You may also like
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
منقذي  by Nadaasker12
23 parts Ongoing
هربت من أسر مجهول، منهكة، خائفة، تحاول أن تجد لنفسها مأوى.. لكنها وجدت الموت أقرب. وعلى حافة الانتحار، جاء هو.. منقذها. لم تعرف من يكون، لكنها رأت في عينيه شيئًا أعاد لها الحياة ترى، هل كان منقذًا حقًا؟ أم قدرًا جديدًا يخفي أسرارًا أكبر مما تخيلت؟ اقتباس كان يقود سيارته متجهًا إلى الشركة، لكنه لم يكن حاضر الذهن. ثمة شيء مريب، شيء غير مطمئن يتغلغل في تفاصيل ما حدث مؤخرًا حادثة سما لم تكن عابرة، وما جرى لأخته اليوم زاد الطين بلّة، وجعله على يقين بأن ما يحدث ليس مجرد صدف متلاحقة عيناه التائهتان تحدّقان في الطريق أمامه بلا تركيز، حتى لمح طيفًا على الجانب، فانتفض قلبه بعنف. على سور كوبري قديم يعلو مجرى مائي هادئ، كانت هناك. فتاة، واقفة وحدها على الحافة. ضغط على المكابح بكل ما أوتي من قوة، اندفع خارج السيارة، وركض نحوها بجنون. صاح عادل، بصوت مرتفع: "إنتي بتعملي إيه! استني يا بنتي! التفتت الفتاة ببطء، كان وجهها شاحبًا، شدة الذهول منبعثة من عينيها الممتلئتين بالدموع، ويداها المرتجفتان تكادان تفلتان من الحياة ذاتها قالت الفتاة بصوت مبحوح كاد يختفي مع الريح: "سيبني لو سمحت سيبني فحالي اقترب منها عادل بحذر، صوته مزيج من الرجاء والهدوء: - "أنا مش هأذيكي. بس مفيش حاجة في الدنيا تستاهل تموتي عشانها،
You may also like
Slide 1 of 10
 (سلسبيل والفهد) cover
حين يسقط الصمت cover
Rebel|المتمرد cover
Three characters, three stories cover
بقايا كبرياء جريح cover
الأثر الأسود  cover
NIVARA _And the six founders                                cover
ظل �العدالة  cover
الهروب من الماضي cover
منقذي  cover

(سلسبيل والفهد)

87 parts Complete Mature

.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح