نظرة عابرة على درج الكلية، ابتسامة خجولة، قلب خافق لا يعرف لمَ بدأ بالتسارع، وشتاء لم يعد قاسيًا كما كان.
كيف يمكن للقاء بسيط أن يحمل بدايات أعمق مما يبد ربما لن يلتقيا مجددًا قريبًا، وربما القدر سيصنع لقاءً آخر
سياره سوداء تسير سريعا لم تلاحظ تلك الفتاه التي تمر الطريق ف تصتدم بها
منذ أن تلاقت اعينهم وهو في عالم اخرر لقد سحرته بجمال عينيها الرماديه
فهل القدر سيجمعم معا ام لا