Story cover for When Obsession Becomes You by salomajk7
When Obsession Becomes You
  • WpView
    Reads 340
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 340
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jul 19
Mature
"أراقبه كل ليلة من خلف الزجاج...
أحصي أنفاسه، أعرف متى يغلق عينيه، وأعرف متى يكذب.
أعرفه أكثر مما يعرف نفسه.
لكن الشيء الوحيد الذي لا أعرفه...
هو: متى بالضبط أصبحتُ أنا هو؟"
All Rights Reserved
Sign up to add When Obsession Becomes You to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لعنة الزائرين  by 12thMind
19 parts Complete
ما سأرويه الآن، لا أعرف إن كنت أكتبه من أجل التخلّص منه... أو من أجل الإمساك به. لم أكن يومًا ممّن يؤمنون بالأحلام، أو يعطيها أكثر من لحظة عابرة في الصباح، تمامًا مثلما نمسح العرق عن جبيننا ولا نفكر من أين جاء. لكنّ هذا الحلم لم يكن عاديًا... ولم يكن واحدًا فقط. في البداية، تجاهلته. قلت لنفسي إنها مجرد تهيؤات، نتيجة تعب أو قلق، شيء لا يستحق أن يُروى، ولا حتى أن يُكتب في ملاحظة سريعة. ثم تكرّر. كان هو. نفس الرجل. نفس النظرة الجامدة، وكأنّه لا ينظر إليّ بل عبري، وكأن خلفي شيئًا ينتظره. لم يكن يتكلّم... في البداية. ثم بدأ يقترب. يهمس. يتكرّر. لم أستطع تجاهل الأمر أكثر. فكلما أغلقت عيني، عاد. وكلما حاولت نسيانه، ظهر شخص جديد... امرأة، ثم طفل، ثم آخرون. كلهم موتى. إنني أكتب الآن بعد أن فقدت القدرة على التمييز بين النوم واليقظة. لا أعرف ما الذي يحدث بالضبط، ولا إلى متى سيستمر. لكنّي أعرف هذا فقط: الأحلام لم تعُد مكانًا آمنًا. ولا الواقع أيضًا.
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
You may also like
Slide 1 of 9
No.7: Dust Dead  cover
لعنة الزائرين  cover
"NIGHT THE RAIN" cover
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
I Don't Wanna Be Him cover
~{ ؟! Who do you love}~ cover
في ليلة واحدة cover
الأمان المسموم cover
Tu sei mia . cover

No.7: Dust Dead

3 parts Ongoing

الثقة؟ كلمة ساذجة لا تعني لي شيئًا. من خانني علّمني كيف أضع إصبعي على الزناد دون أن أرمش. أنا لا أراقب من يطعني، أنا أبتسم له... حتى يحين وقت غرس الخيانة في حلقه. لا أمنح قلبي، ولا ظهري، ولا فرصًا ثانية. من يقترب مني عليه أن يختار: أن يكون لي بالكامل، أو أن يُدفن بلا اسم.