Story cover for الاخ المهووس  by Madeleine_51
الاخ المهووس
  • WpView
    Reads 14,713
  • WpVote
    Votes 391
  • WpPart
    Parts 24
  • WpView
    Reads 14,713
  • WpVote
    Votes 391
  • WpPart
    Parts 24
Ongoing, First published Jul 20
Mature
رواية تحتوي على مشاهد 

لم أتوقع أن يحدث الأمر هكذا. الوقوع في حب أخي غير الشقيق كان أسوأ ما يمكن أن أفعله، ومع ذلك، لم أستطع مقاومة ذلك. لقد أمسك بقلبي كله داخل قبضته القاسية تلك، امتلكني تمامًا وبشكل لا رجعة فيه، ولم يكن هناك ما يمكنني فعله لإيقاف ذلك . 

وبينما يخترقني، وفمه ملتصق بفمي، ويضمني إليه بأقصى ما يمكن لجسدي أن يتحمل، لا يمكنني إلا أن أشعر بروابطنا تزداد قوة وتماسكًا.  

يرتفع جسدي بنشوة، وبشرتي تتوهج بينما يبلغ بي الذروة، وقضيبه ينزلق عميقاً، ولسانه يقبلني بحرارة ألف شمس.  

"جيون" أتنهد في فمه عندما يرفع رأسه أخيرًا للتنفس.  
 
تتصادم عيناه العسليتان الناريتان بعيني، وبينما أعلم أنه لن يعترف بذلك أبًدًا، ولن ينطق بتلك الكلمات، هناك شيء في نظرته يعكس نظرتي، لكن الفرق بيننا هو أنه، داخل هاتين العينين المعبرتين، تكمن سنوات من الألم، ومن الحسرة والشوق. سنوات من المعاناة . 

"أعلم،" يهمس على شفتي، "أعلم يا فراشتي . 
لم يكن ليمنحني قلبه أبًدًا، بالطريقة التي أردتها، وكان علي أن أكتفي بكل القطع المكسورة بدلاً من ذلك.
All Rights Reserved
Sign up to add الاخ المهووس to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كسر by 5___bg___5
10 parts Ongoing
لمسته جعلتني أرتجف و لم أستطع إبعاد عيني عنه، عندما هبطت عيناي على شفتيه. كنا قريبين جدا من بعضنا. أقرب من أي وقت مضى. أنا ، أردت أن أوقفه عن فعل أي شيء قد نندم عليه لاحقاً . ششش ، قال وهو يلمس شفتي بإصبعه السبابة بينما تلامس أنوفنا بعضها البعض. "هل وجدت ما كنت تبحثين عنه ؟" سأل بينما يمرر إبهامه على شفتي مما جعلني أشعر بالضعف في ركبتي. أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى عينيه الملتصقتين بشفتي. "لا أطيق الانتظار لرؤيتك بهما، همس على شفتي قبل أن يقترب ويضع قبلة ناعمة على حافتها . أغمضت عيني وتنفست بصوت عال بسبب الشعور الذي كنت أشعر به . "لا استطيع الانتظار أكثر " قال بهدؤ وهو يبتعد بمسافة قليلة فهمست له"العقد". "اللعنة على هذا العقد"، انفجر وجذبني أقرب من خصري قبل أن . يضغط شفتيه على شفتي مرة أخرى .................................................... تواجه مارينا دينيس ، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصاعب كثير بعد فقدان عائلتها المحبة بسبب حادث سيارة وبعد انتقالها من فرد إلى آخر من أفراد الأسرة، قررت البقاء مع عمتها الكبرى وعائلتها تحطمت توقعاتها للعيش معهم والالتحاق بكلية الطب وتحقيق احلامها بعد أن اكتشفت أن عمها وعمتها قد خططا لها زواجًا مرتبا، مع ابن الملياردير البالغ من العمر 25 عامًا، كريستين اليوس، الذي وعدها بأنه
حِينَمَا خَانَ القَمَرُ TK by saralovertk
14 parts Ongoing Mature
في مدينةٍ تلمع فيها الواجهات وتتعفن القلوب خلف الأقنعة، انقلب كل شيء في ليلة كان يُفترض أن تكون البداية... لكنها صارت النهاية. اختفى جونغكوك في لحظة حاسمة، دون رسالة، دون وداع، دون تفسير. ترك خلفه تايهيونغ محطمًا، وسط دموع لم تنزل، وفضيحة تمزق طبقة النخبة التي ينتمي إليها. مرت السنوات... وتحوّل الحب إلى كراهية، والحنين إلى انتقام. تايهيونغ لم يعد ذلك الرجل الذي يؤمن بالعاطفة، بل صار يستخدم سلطته وسحره لتحطيم جونغكوك ببطء، دون أن يعرف السر الحقيقي وراء ما حدث. أما جونغكوك، البارد في مظهره، يخفي وراء عينيه نارًا لم تنطفئ، وأسرارًا لم تُكشف... يقف في وجه العاصفة، عاجزًا عن الدفاع، لأن الحقيقة إن قيلت... ستُدمر الجميع. ⸻ "منذ أن خان القمر... لم أهدأ. كل الوجوه تشبهك، كل الطرق تؤذيني باسمك. لكني لست ذلك العاشق الغبي بعد الآن... أنا من سيحرقك بنيرانك." "أردت أن أحميك، لا أن أتركك... لكنني كنت أنا السكين التي طعنتك، والصدر الذي احتضنك حين نزفت" حين خان القمر... لا ينتهي الليل إلا بصرخة أو دمعة، وبين براثن الانتقام { تركتني غارقًا في صمتٍ لا يُطاق، وأنا أحبك رغم الألم، أكرهك لأنك رحلت، وحبك لا يزال يقتلني كل يوم.} { لم أختر الرحيل... لكنني اخترت أن أحميك بطريقتي، حتى لو مزقت قلبي. رأيتك تنهار أمامي، ولم أقد
You may also like
Slide 1 of 8
Jeun Curse  cover
I Want A Doctor, Not A Father  cover
BETWEEN HIS SHADOWS cover
Inkwings. cover
كسر cover
حِينَمَا خَانَ القَمَرُ TK cover
𝐀𝐑𝐓𝐄𝐑𝐈𝐀𝐋 | 𝐉𝐊 cover
𝑆𝑖𝑙𝑒𝑛𝑡 𝑌𝑒𝑎𝑟𝑛𝑖𝑛𝑔 cover

Jeun Curse

13 parts Ongoing Mature

كنت أعلم أنني سأندم على هذا، لكن يدي لم تتوقف عن ملامسة وجهه، عن تتبع الندوب التي شوهته كما شوهتني. كان يجب أن أهرب، أن أصرخ، أن أتمسك بعقلي وأبتعد، لكنني لم أفعل... لأنني كنت قد وقعت في اللعنة بالفعل. جيون... الرجل الذي لم يؤمن بالحب يومًا، لكنه رغم ذلك أحبني. الذي أنقذني من حطامي، جمع شظاياي المكسورة وأعاد لصقها، فقط ليتركني أسقط وأتحطم من جديد. لكنه لم يعلم أنني لم أكن أريد الكمال، كنت أريده هو، بكل ندوبه، بكل ظلامه. لأنني كنت معه في نفس القارب، منذ أن خرجنا من أرحام أمهاتنا إلى هذه الحياة البائسة. نحن معًا، سواء اعترفنا بذلك أم أنكرناه... أنا وأنت، وجهان لعملة واحدة."*