Story cover for Sinned On You | 18+ by fkevkrkbtkekg
Sinned On You | 18+
  • WpView
    Reads 180
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 180
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 20
---

🌒 Sinned On You | 18+
رغبت به رغم خوفي.
خفت منه... لكن لم أهرب.
بل استسلمت. تمامًا.

**

لم يكن يعرف اسمها... لكنه كان يراقبها.
لم تطلبه... لكنه اختارها.
وفي عالمه، الاختيار لا يُرد.

استيقظت في قصر لا يشبه الحياة،
أمام رجل لا يشبه البشر.
قال لها:

> "أنتِ الآن شيء يخصني... حتى أقرر غير ذلك."



هي لم تكن ضعيفة.
لكن هذا لم يكن صراع قوة...
كان صراعًا ضد نفسها.

هذه ليست قصة حُب.
هذه قصة تملّك، رغبة، ولذة الخطايا.

> بعض الهلاك... لا يمكن إنقاذك منه.
بل يُطلب منك أن تتذوقه.

لم أختره...
لكنه اختارني،
واختار أن يُفسد كل شيء فيّ،
حتى أتعلم كيف أعشقه وأنا مكسورة.

~~~

رجل لا يعرف الرحمة.
امرأة لا تعرف الاستسلام.
ومكان... لا يشبه النجاة.

> عندما تُحب من لا يملك قلبًا...
ستخسر أكثر من نفسك.




---
All Rights Reserved
Sign up to add Sinned On You | 18+ to your library and receive updates
or
#14رغبة
Content Guidelines
You may also like
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
أسير عينيها  by LADIES_CASTLE_1
28 parts Ongoing
⚜️ أسير عينيها ⚜️ 𝐇𝐄𝐑 𝐄𝐘𝐄𝐒 𝐂𝐀𝐏𝐓𝐈𝐕𝐄 ✦ طبيبةٌ بعيون رمادية... ورجلٌ لا يعرف الرحمة. ✦ ✍🏻 كتابة: شهد في عالمٍ لا يؤمن بالصدف، كانت هي لحظة عبور... هي، طبيبة أقسمت أن تُنقذ الأرواح، لا أن تُشعلها. وهو، رجل مافيا ملاحق بالموت والدم، لا يرى في الحياة إلا ساحة حرب. عندما نزف حتى فقد الوعي، كانت هي آخر ما رآه... وجهها، يديها المرتعشتين، لكن الأهم... عيناها الرماديتان. ومن تلك اللحظة، لم يعد يرى شيئًا سواها. ••• 𝐇𝐄 𝐒𝐇𝐎𝐔𝐋𝐃 𝐇𝐀𝐕𝐄 𝐃𝐈𝐄𝐃... 𝐁𝐔𝐓 𝐇𝐄 𝐒𝐀𝐖 𝐇𝐄𝐑 ••• ••• 𝐍𝐎𝐖 𝐇𝐄 𝐖𝐎𝐍'𝐓 𝐋𝐄𝐓 𝐇𝐄𝐑 𝐆𝐎 ••• استفاق... والرصاص ما زال يحاصر اسمه. لكن هوسه بها صار أقوى من الموت. بحث عنها، حتى وجدها. اقتحم عالمها النقي، وأقسم أنه لن يخرج منه أبدًا... إلا وهي له. قال لها وهو يقترب، والظلام خلفه يبتلع كل شيء: "أنتِ عالجتِ الجرح الخطأ... قلب المافيا لا يُشفى، بل يُقيّد." فهمست بتردد، والرجفة تسكن صوتها: "أنا طبيبة، لا أنقذ الرجال المهووسين." ابتسم، واقترب أكثر: "لكنني لا أريد إنقاذًا... أريدكِ." ⚠️ تنبيه: هذه ليست قصة حب تقليدية. بل غوص في جنون التملك، في حدود الخير والشر، في عالم يتداخل فيه العنف بالرغبة. اقرئيها إن كنتِ مستعدة لتساؤلات لن تجدي لها أجوبة سهلة..
على حافة الذنب by Rayhana98
16 parts Complete
هو يقول: "ما كنتُ يوما بطلا في حكاية أحد، لكنني كنتُ السيء الذي يُنقذ أحيانا، ويُحطم غالبا.. أردتُها أن تبقى، ولو كنتُ الهاوية التي تسقط فيها" هي تقول: "لم أبحث عن بطل، كنتُ فقط أرجو خلاصا لا يُشبهه، ودفئا لا يأتي من نار، لكنه اختار أن يحبني على طريقته.. حدّ الإختناق" هو يقول: "أردتها أن تكون نهايتي.. لكنها اختارت أن أكون نجاتها" وهي تقول: "كان يمكن أن نكون، لكن الذنب حين يسكن الحب، لا يترك فيه مكانا للحياة" ✦لا يُطَهّر القلب من دنس الذكرى إلا بماء النسيان، ومن أين لِمُثقل القلب أن يبلغ ماءً؟✦ سيــ🚗ــارة محطمة.. دمــ🩸ــاء متناثرة.. وأنفاس تختــ🫁ــنق على حافة الإنقطاع.. كان تصادما بين حيواتٍ لم يكن ينبغي لها أن تلتقي، وأعين قُدِّر لها أن تشهد ما لم يكن لها أن تراه. عندما تتشابك الطرق وتختلط الدوافع.. يُصبح السؤال الوحيد: أيّهم سينجو.. وأيّهم سيدفع الثمن؟ فهل يولد الخلاص من رحم الألم، أم تُكتب النهاية مرة أخرى.. بالفقد؟
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني by faridaboubekeur
47 parts Complete
"جسدكِ دافئ.." أغلقت عيني هذه المرة، لا أستطيع التحمل أكثر.. سحقا! لما ورط نفسه وورطني معه في موقف مثل هذا؟.. "هل تسمحين لي بتجاوز حدودي معك؟".. نفيت برأسي بسرعة.. "وهل ستمنعينني إن فعلت!" نفيت برأسي مجددا.. لم أكن لأستطيع الحركة حتى إن واصل ما يفعله بي.. لمساته كالمخدر.. لا يمكنني الدفاع عن نفسي أمامه حتى! "أترين.." قال بابتسامة متعبة وهو يحدق في عيني.. "أنا من عليه التحمل!.. أنا من عليه تحمل المسؤولية!.. آه.. هذا صعب علي!".. رمشت مرارا من كلماته اليائسة وكأنه يطلب أن أمنعه.. لكنه يعلم أني لن أستطيع.. قرب شفتيه إلى أذني لتلامسها جاعلة من قلبي يرتعش... أنا أرتجف، فلترأف بحالي! حرك شفتيه مدغدغا لأذني ما جعل قشعريرة تسري جسدي.. قال بنبرة مخمورة تماما: "جسدك الذي بالكاد أتحسسه يقودني إلى الجنون.." إهدأ يا قلبي، سيسمعك! _________ _________ أفضل المراكز لحد الآن: 🥇: سياسة. 🥇:الحب. ‏🥇:Love 🥇:العاطفة 🥇:Fiction 🥈:انتقام. 🥈:خيبة. 🥉:ماضي.
بَيْنَ أَحضَانِ عَدُوِّي | لونا احمد by Lunaodajsj
14 parts Ongoing
[ Mature _content ] بَيْنَ أَحْضَانِ عَدُوِّي/لِهَيْبِ الْعِشْقِ وَالِانْتِقَامِ --- كان السكون يسيطر بالمكان، إلا من صوت أنفاسها المرتجفة... وقفت ليلى كزهرةٍ صغيرة في مهبِّ الريح، بينما يقترب منه ذاك الرجل، الذي يحمل بين عينيه نارًا لا تخبو، وسرًّا لا يُفصح عنه أحد. قال بصوتٍ عميق كالرعد، ولكن فيه دفءٌ خفيّ: "مهما حاولوا، لن يُبعِدوكِ عني. أنتِ لي، يا ليلى... شئتِ أم أبيتِ." ارتجف قلبها، وتعثرت كلماتها على شفتيها: "لكنك... مظلم، كأنك قادمٌ من عالمٍ آخر." اقترب منها بخطى ثابتة، ورفع يدها إلى صدره، حيث ينبض قلبه بجنون، وقال: "وهل تظنين أن النور سيحميكِ كما أفعل؟ أنا الظلمة التي ستحتويكِ، ولن تسمح لأحدٍ أن يؤذيكِ، حتى لو احترق هذا العالم بأسره." --- نارين هي فتاة متمردة لا تخضع لقواعد أحد، تحمل في قلبها جراح الماضي ونار الغضب... وعاصف، الرجل الغامض الذي خطف منها كل شيء، وصار عدواً لا يمكن مسامحته. لكن حين تتقاطع طرقهما مجددًا، تبدأ شرارة من نوع آخر بالاشتعال، شرارة لا تشبه الحرب، بل تشتعل في الأعماق، فتزلزل القلوب وتكشف أن العداوة ليست إلا قناعًا يخفي ما هو أعمق. روايه نارين وعاصف✨🩷 قريباً يا حبيباتي❤🥰 ............
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
You may also like
Slide 1 of 10
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
المَلاك الطّاهر 🍃 cover
أسير عينيها  cover
على حافة الذنب cover
✨ Threads of Obsession ✨ cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
التامور المنيع  cover
𝚂𝚊𝚟𝚎 𝙼𝚎 | أنقذوني cover
بَيْنَ أَحضَانِ عَدُوِّي | لونا احمد cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover

Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم

35 parts Complete

بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء