Story cover for أنت... لي فقط by lp__t0
أنت... لي فقط
  • Reads 230
  • Votes 18
  • Parts 10
  • Reads 230
  • Votes 18
  • Parts 10
Ongoing, First published Jul 20
---

🌑 

> "ليست قصة حب... بل اختبار لقلبين، أحدهما لا يعترف، والآخر لا يتراجع."

لم تكن البداية صاخبة، كانت هادئة... لدرجة أنني لم ألاحظ عينيها وهي تمر.

أنا الفتاة التي لا تهتم، لا تنكسر، ولا تمنح نفسها بسهولة... وهي؟
مشتها الغريبة، نظراتها الهادئة، وابتسامتها التي تحمل ألف احتمال، أوقفت عالمي دون أن تلمسه.

بين الغيرة والصمت، بين الكبرياء والاعتراف، نسجنا خيوطًا خفية لا يراها أحد، لكننا نختنق بها كل يوم.

هذه رواية عن التحدي، عن الامتلاك، عن سؤال لا يهدأ: هل يمكن أن تكون لي... وحدي؟

--
All Rights Reserved
Sign up to add أنت... لي فقط to your library and receive updates
or
#49ترند
Content Guidelines
You may also like
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة... حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية... بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء... الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
I'M A MOODY🥀 by LAMIABOUABDALLAH6
5 parts Ongoing
★يُرجى قراءتها قبل دخول الفصول... فبعض الأرواح تُحكى بصمت قبل أن تُروى بالكلمات★ ''أنا لست طيبة، ولا بطلة ناعمة مثلهم... أنا المزاجية، التي خبأت ألم الماضي خلف ابتسامة ساخرة. هذه قصتي... إن كنت تملك قلبًا قويًا، تفضل واقرأ.'' 📖قبل دخول هل سامحت؟ ربما. هل نسيت؟ أبدًا. أنا لم أعد كما كنت.... لكن لا تتسرع بالحكم علي، فالذين عشو في النار...لايكون في الضوء بسهولة. > لن تكون لغيري ولن أكون لغيرها. اسمي... وجسدي... وقلبي... ملكٌ لها وحدها. لا أحد يخطو نحوها، لا أحد يقترب، لا أحد يجرؤ حتى على التفكير بها... لأني في تلك اللحظة، سأكون جحيمه الأول. لا تهزني امرأة، لا تثيرني نظرة، لا يسكنني أحد... سواها. كيارا ليست "حبًا". كيارا "قدر". قدرٌ لا أفرّ منه، ولا أبدّله، ولا أشاركه. إن ابتعدت، أزحف إليها. إن صمتت، أقرأها. وإن آذتني، أسامحها... لأن قلبها يعتذر بصمته. لا تحاول أن تكون مكانها. ولا تظن للحظة أني قابل للنسيان. قلبي مغلق منذ عرفتها، وروحي مُختومة باسمها، "ونهايتي... إن لم تكن معها، فهي لا تستحق أن تروى." " لا أعلم لماذا... لكن قلبي دائمًا يشعر أنه هناك... يراقبني من حيث لا أراه، يحرسني من حيث لا يصلني أحد." وكأن روحه... تربّت على ظهري حين أضعف. لا أراه، لكني أتنفس وجوده في كل خوف... وكأن العالم كلّه... اختصر في عينيه.
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
في غياهب القدر by BassmaBadran
44 parts Complete
الحب من طرف واحد أقصى شعور يمكن أن يعيشه الإنسان. كمن يتجرع سما قاتل يقتله بالبطيء ليبقى في الوسط بين الموت والحياة. والأصعب هو أن يكون هذا الشخص من أفراد عائلتك فتصبح مضطر أن تتعامل معه يوميا في المنزل والشارع. وقلبه لا يبالي فلربما لأنه أحب أخرى ولديه منها أبناء هم ثمرة ذلك الحب وأنت تشاهد ما يحدث في صمت. والأغرب من هذا تدعو لهما بأن يديم عليهما تلك السعادة ليس لأنك قديسا أو ملاكا بل لأنك مجبر على فعل هذا كي لا تنكشف مشاعرك أمام الآخرين فتصبح منبوذا. ماذا سيحدث لو منحك القدر فرصة على طبق من ذهب لاقتناص هذا الحبيب على الرغم من أنك على علم بأنه متيم بزوجته لكن الظروف حكمت بذلك. هل ستخوض تلك الحرب وتحارب بمفردك؟ أم ستبتعد وتغلق على قلبك بمئة مفتاح وتختزن عشقك وتتخلى عن حبيبك في أكثر وقت يحتاجك فيه. اعلم أنها معادلة صعبة لكن ليس هناك أصعب من أن تجد شخصا يحتاج إليك وأنت ترفض أن تمد له يد المساعدة. فتشعر أنك خسرت إنسانيتك ليتحول ما بداخلك إلى شفقة أكثر مما هو حب. وتنقلب حياتك إلى جحيم ويضيع كل ما تفعله هباء منثورا. رواية #في_غياهب_القدر #بسمة_بدران. روايات بقلم بسمة بدران
You may also like
Slide 1 of 9
حافة الغفران  cover
الأمان المسموم cover
الحب المشوه  cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
I'M A MOODY🥀 cover
المهمة الاخيرة  cover
في غياهب القدر cover
جَيداءْ cover
بين احضان الوحش  cover

حافة الغفران

7 parts Ongoing

هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة... حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية... بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء... الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف