Story cover for "امل مكسور"  by 8k0viiisijd
"امل مكسور"
  • WpView
    Reads 54
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 54
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jul 21
لجين فتاه جميله بعمر صغير  ولاكن كبيره بالعقل
يتفقد احب الأشخاص اليها

هل ستقع بالحب؟؟

هل سوف تنجو من الضلم؟؟

هل عمر سوف يحميها؟؟
لجين ستفقد 
الأمل، الحب، السعاده، 
ولاكن ستشعر.. 
بالخيانه، فقدان الأمل، فقدان الاهل 
لكن لماذا 
هي طفله هل شيشعر احد مشاعرها 
لماذا تتحمل قسوق الحياه 


"لو كانت الحياة ضدي 
فأنا اعشق التحدي"
All Rights Reserved
Sign up to add "امل مكسور" to your library and receive updates
or
#13تكتب
Content Guidelines
You may also like
~لمآ رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا~ by Lol_1y
40 parts Complete Mature
~ أول مخيلتي ~ _ أبطالنا إلي ينجبرو على الزواج وكل واحد شخصيه وما تتفق شخصياتهم _ ~بطلتنا غرام~ الي تتزوج وهي ماتدري _ جميله وتتميز بوجهه ببي فيس عيونها واسعه ورموشها كثيفه عيونها خضراء _ دلوعه وحيده أهلها قويه وماتسكت عن حقها وتحب الفاشن والميكب وكل شي يتعلق بالفاشن ماتهتم لكلام أحد تسوي إلي تبيه وماتهتم للناس إلي يحطموها بالعكس تزيدهم قهر كل مانجحت بشي كيف الكل يتكلم على نجاحها أو الكل يتكلم على جمالها وكيف تلبس وكيف هي جميله وملفته للنظر _ ~بطلنا رعد~ يكتشف ان زوجته ماتدري بزواجهم وهو مر سنه عليه _ وسيم جماله ملفت للانظار وجسمه الرياضي بذات عيونه الزرقه الحاده _ غني مشهور البنات يتمنون نظره منه عنده سيارات وكل مره بسيارة احلى من الثانيه وعايش ببيت لحاله بعيد عن أهله عصبيي بارد مايهتم بأحد ويسوي إلي يبغاه _ لما كتب رعد اول قصيده يوصف جمال الي اخذت عقله بدون استئذان ~كأنها خلقت من عتمة الليل قلبها قمر وعيناها نجمتين~
"بيتنا الصغير"  by Liams_Ls
25 parts Complete
"ليست القصور من تصنع السعادة... بل حضن دافئ، وصوت ضحكة، ويد صغيرة تلتف حول إصبعك." "بيتنا الصغير" هي حكاية عن الحياة... الحياة كما نحلم أن تكون. تحكي الرواية عن سييرا وآزر، زوجين يعيشان قصة حبّ هادئة وعميقة، تبدأ بزواجهما وتكبر مع ولادة طفلهما الأول مارسيل، ثم بانتظار قدوم الطفل الثاني أزلان. الرواية لا تدور حول أحداث ضخمة... بل حول التفاصيل الصغيرة: أول ركلة للجنين، أول مرة يضحك، أول حمام، أول كلمة يقولها، وأول مرة يقول فيها "ماما" أو "أخي، أحبك"... هي رحلة مفعمة بالمشاعر تبدأ منذ اللحظة التي يتحرك فيها الجنين داخل رحم الأم، وتمتد عبر ليالٍ من السهر، لحظات من القلق، ودفء عائلي لا يوصف. تمر العائلة بمواقف بسيطة، لكنها حقيقية: مرض خفيف، تعب الأم، دموع في منتصف الليل، لكن دائمًا هناك يد تمسك الأخرى، وعين تطمئن، وقلب يُحب دون شروط. ** "بيتنا الصغير" ليست مجرد قصة عائلة... بل رسالة لكل من نسي أن السعادة تسكن في القرب، في الضحك الجماعي، في أول خطوة، وأول عيد ميلاد. رواية تنبض بالحب، وتذكّرنا أن "البيت الصغير"... قد يحتوي الكون كله.
جبرني على حُبه by zgiyagez
63 parts Complete
تنثر حزنها بين ارصفة الطريق، تمشيّ وتسقط منهـا بقايَا روحهـا، تحاول التقاط ماسقـط، وعِند اول إنحناء انهـارَت، مُبعثـره مـا تبقى مـن بقاياها على الرصيف، يحترق قلبهاا، تحترق مـن الداخل تحاوول الابتعـاد، وتفشل، مـع الـذي يراهـا، عـار، "هل سوف تحاسبه عـن سوء الظـن؟" نظـرت اليـه فأقصدت الفؤاد بلحظهـا ثُـم انثنت عنـه فظـل يهيـم! فالموت ان نظـرت وان هـي اعرضت وقع السهام ونزعهـن اليـم امـا عـن الطرف الأخـر.... حيـن التقـاها حَـل الصمـت عليها، عِندهـا ادرك انـه امـام فتـاة خجولـه. لمـا بـدا لـه انهـا لا تحبـه وان هواها ليـس عنـه بمنجلـه تمنـى ان تهــوى ســواه لعلها تذوق صبابات الهـوى فترق لــه فما كـان الا عـن قليل فأشغفت بحبـه، فعذبـها حتـى اذاب فؤادهـا، وذوقهـا طعم الهـوى والتـذلل، فقال لها: هـذا بهـذا، فأطرقت حيـاء، وقالت: كــل ظـالـم مبتلــي. "بعدهـا اعشقهـا الـى حَـد الجنون، هل ستتقبلـه؟؟ " وقـال: سأكتب الـى ان يجف قلمـي، سأكتب عشقـاً بِهـا لا أكثـر. يرغـبُ فـي تَقبليـها عـلى مهـل، كأنـه يخيط جرحـاً....... "قويــه هــيَ رُغـم إنهـا رقيقـه كالفراشـه"
You may also like
Slide 1 of 10
متناء 555 cover
~لمآ رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا~ cover
The Magical Book |الكتاب السحري  cover
"بيتنا الصغير"  cover
يكتب القدر ما يشاء  cover
آمر لوجين  cover
جبرني على حُبه cover
ادماني( مكتمله) cover
جنة الشيخ عمر 💕  cover
ليالي الأسد  cover

متناء 555

57 parts Complete

_ صعب _ ما هو؟ _ ذلك الطريق _ كيف أسير فيه _ وهل تعتقد السير فيه سهلاً _ لماذا وإلى أين يرشد ؟ _ إلى طريق لا يعرفة الا القليل _كيف _ نهاية لا ينالها الا متعب وطعم لا يذقه الا جائع وشراباً يفني فيه طعم الحياة و مَرَائرُها _انا متحمس جدا، كيف الي السير فيه ؟ _ تعال معي في روايه غامضة تسلكك بها هذا الطريق وانت لا تعلم متى تبكي ومتى تضحك لينتهي بك المطاف في تلك المحطة الغريبة لتجد ذلك الطريق كل هذا في هذه الرواية التي تجتمع فيها الحب والطب الدين والحكمه خطأ والصح الموت والحياة هل الحب حلال؟ والطب ينقذ الرواح ؟ وهل الدين معقد؟ والحكمه درساً؟ وهل الـ أخطأء تصحيح؟ اما بعد صح خطأ؟ هل الموت عذاب؟ اما الحياة راحه؟ أسئلة مبطنه تدور في عقل الكاتب وقارئ لـ يجد تلك الاجوبة في قصة مبهمة بعنوان "مُتَنَاءٍ 555" كل هذا معي وبـ قلمي انا الكاتبة لافندر