Story cover for كينج الحارة 🧡 by Alhya_6
كينج الحارة 🧡
  • WpView
    Reads 199,948
  • WpVote
    Votes 4,472
  • WpPart
    Parts 36
  • WpView
    Reads 199,948
  • WpVote
    Votes 4,472
  • WpPart
    Parts 36
Complete, First published Jul 21
"الحارة دي فيها كتير... شباب، دوشة، مشاكل، حكايات بتتقال وهمسات بتتخبّى.
بس من زمان، الحارة دي كان ليها واحد... واحد بس، هو اللي شايف الكل وسامع الكل.
مافيش حاجة بتعدي من غير ما يعرفها، ولا سر بين الحيطان إلا ووصله صداه.
كان هو السيطر... الكلمة اللي تهد الدنيا لو اتقالت، والنظرة اللي توقف الزمن.
في حارة زي دي، مافيش ديمقراطية... في كينج.
All Rights Reserved
Sign up to add كينج الحارة 🧡 to your library and receive updates
or
#16حاره
Content Guidelines
You may also like
سجينة بلا قيود by Ro_150
12 parts Ongoing
سجينة بلا قيود رواية تمتلئ بالسيطرة، بالتمرد، وبحبّ يُشبه الحصار. لم تكن "أوليفيا" سوى فتاة تبحث عن بداية جديدة... دراسة، استقلال، حريّة. لكن الحرية ذاتها انتهت عند عتبة ذلك القصر. وهناك... في الظل الرمادي لذلك الرجل، لم تعد تعرف إن كانت على قيد الحياة... أم في قيدٍ جديد. "ستيف"... رجل لا يطلب، لا يفاوض، ولا ينتظر إذنًا. يحاصرها بنظرته، يصمتها بكلماته، ويهزّ كيانها بنبرة لا تعرف الرحمة. "لا تنظري إليهِ بهذا الشكل مجددًا، أوليفيا." قالها واقفًا أمامها، ونظره يشتعل غضبًا. "أنا لا أطيق فكرة أن يراكِ أحد غيري... أفهمتِ؟" تحاول أن تقاوم، أن تتمرد، أن تصرخ: "أنت لا تملكني!" لكنه يقترب منها أكثر، يهمس: "بل أملككِ... دون حاجة لقيدٍ أو عقد." رواية تمزج بين الجاذبية والخوف، بين الحب الغريب والسيطرة التامة، وبين امرأة تحاول الاحتفاظ بنفسها... داخل علاقة تخطف أنفاسها دون إذن. > "سجينة بلا قيود" لأن هناك رجالًا... لا يحتاجون سوى نظرة، ليأسروا كلّ شيء.
You may also like
Slide 1 of 10
غروره أسرني  cover
هنادي cover
ملاكى الحارس(المعدلة)® رومنتيكا  cover
فتاة مافياا  cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
حكاية شباب cover
وقعت أسير رائحتك «ملكه الكنيج» cover
بلوتي cover
سجينة بلا قيود cover
روايه " شيروفوبيا " لِـ الاء مسعود cover

غروره أسرني

5 parts Ongoing

--- ❝ ما بين جبروته وقسوته... وبين قوتها وجنونها... كانت الحرب مشتعلة. هي مش واحدة عادية... وهو عمره ما اتعِوّد حد يقف له كده! بس لما القدر جمعهم، ماكانش في مهرب. هنا هتبدأ الحكاية... حكاية تحدي، نار، وقلبين بيعاندوا الحب. ❞ ---