Story cover for Freeing My Chains And I Will Love You  by alitaj95
Freeing My Chains And I Will Love You
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
Sign up to add Freeing My Chains And I Will Love You to your library and receive updates
or
#3growth
Content Guidelines
You may also like
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
42 parts Complete
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
You may also like
Slide 1 of 9
Lilah ¦ +18 cover
هي ! cover
Need U ː حاجَتي بِكَ | vmin +18 cover
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي cover
مُلفت ..! cover
نحو آلمـجهہول للكاتبه غزالي cover
      • مُنقِذِي || my saviour •   cover
Only You Can Set My Heart On Fire  cover
أزرق داكن | l'amour cover

Lilah ¦ +18

12 parts Ongoing

هي روحٌ حرّة، ترى الخير في كلّ من حولها. وهو رجل قاسٍ حادّ الطبع، لا يريد بها صلة. ومع ذلك ومهما حاول أن يدفعها بعيدًا تبقى هي الإغراء الوحيد الذي لا يستطيع الفرار منه... لم يسبق له أن التقى بشخص يفيض بذلك القدر من العفوية. ذلك الجنون الطفولي، وتلك العبارات الغريبة التي لا تكاد تمر خمس دقائق دون أن تنطق بها. ربما هي الأوشام التي تزيّن ذراعيه ما لفت انتباهها، أو لعلها تلك النظرة في عينيه، النظرة التي تخبرها أن شيئًا طيبًا ما زال حيًّا فيه، رغم قسوته. وهي عازمة على العثور عليه... سواء أراد ذلك أم لا. لا أحد يُنكر أنّهما نقيضان تمامًا...