Story cover for No.7: Dust Dead  by _r43pss
No.7: Dust Dead
  • WpView
    Reads 670
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 670
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 21
الثقة؟ كلمة ساذجة لا تعني لي شيئًا. من خانني علّمني كيف أضع إصبعي على الزناد دون أن أرمش. أنا لا أراقب من يطعني، أنا أبتسم له... حتى يحين وقت غرس الخيانة في حلقه. لا أمنح قلبي، ولا ظهري، ولا فرصًا ثانية. من يقترب مني عليه أن يختار: أن يكون لي بالكامل، أو أن يُدفن بلا اسم.
All Rights Reserved
Sign up to add No.7: Dust Dead to your library and receive updates
or
#1arrangedmarriage
Content Guidelines
You may also like
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
مَاريغُولد by hanayume_sama
163 parts Ongoing Mature
اتسعت عيناه وهو ينظر إليها كانت عيناها مغلقتان وقد وضعت شفتيها بنعومة على شفتيه ألما التي تحاول تجنبه بوضوح دائماً، كانت متعلقة به كشخص يائس وتقبله بطريقة طفولية. الذهول كان لحظياً من القبلة المملة التي لم تتضمن حتى اللسان، ليتخلل بأصابعه شعرها من الخلف، ويشد قبضته ليبعدها "...آه" تأوهت بألم قبل أن تفتح عينيها وتنظر إليه، لتتسع عيناها وكأنها قد استوعبت فداحة ما فعلت بدت مرعوبة كطفل تم لبسه وهو يفعل شيئاً خاطئاً، ورغم أنه لا يشعر بالاستياء من هذه الأمور ولا تهتز مشاعره، إلا أنه شعر بالضيق فجأة و هو ينظر إليها. لم تنظر إليه هكذا الآن وهي من بدأت الأمر؟ أغضبه هذا الأمر أكثر " هااه اللعنة !!" جذبها نحوه بقوة مرة أخرى واضعاً فمه بعنف على فمها . ✨الفصل الثالث والثلاثون✨ 📢📢 تنبيه: تحتوي هذه الرواية على مشاهد وأحداث قد تكون حساسة لبعض القراء. يرجى توخي الحذر إذا كنت تشعر بأنك قد تتأثر بهذه المحتويات 📢📢 ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ✨تصنيف الرواية: دارك رومانس - غموض - إثارة - للبالغين 🔞✨ ✨وقت تنزيل الفصول: كل يوم أربعاء✨ ━━━━━━━ ♥ ━━━━━━━ ❌جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فقط، يمنع نقل أو نسخ أو نشر أو التصرف بالرواية بأي شكل من الأشكال ❌
آسيلون by Foratx
6 parts Ongoing Mature
نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من ثقة سنين. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار . اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. ظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة مدفونه. وصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلامهم عن حياةٍ لا تُشبه الهلاك؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي. صمتٌ مخيف وكأنه اللحظة ألاخيرة. نداءٌ لم يُسمَع. وذكريات لإنقاذ ما تبقّى من عِلاقات. _______ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/
You may also like
Slide 1 of 9
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
تحت وصايته  cover
✨ Threads of Obsession ✨ cover
فلتنحني لقلبي تذللا  [ تتمة ] {مكتملة} cover
(كبريا رجل يمني) رواية يمنية (روايات يمنيه) cover
FEELING INSIDE. cover
   02:02 cover
مَاريغُولد cover
آسيلون cover

Silk shackles | أغلال الحرير

26 parts Ongoing Mature

الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية